الولادة من الخاصرة 2

صرّح الكاتب سامر رضوان، بشكل خاص وحصري لبوسطة، أنه أنهى كتابة الحلقات الثماني الأولى من الجزء الثاني من مسلسل "الولادة من الخاصرة"

يواصل الكاتب والمؤلف سامر رضوان كتابة الجزء الثاني من مسلسل "الولادة من الخاصرة" الذي أخرجته رشا شربتجي، وأنتجته شركة كلاكيت للإنتاج والتوزيع الفني،

تشارك النجمة صفاء سلطان في مسلسل "بنات العيلة" من تأليف رانيا بيطار وإخراج رشا شربتجي وإنتاج شركة كلاكيت، وفق ما جاء في بيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي لصفاء.

حسمت شركة «كلاكيت» للإنتاج الفني قرارها بشأن مسلسل «الولادة من الخاصرة 3» بسرعةً قياسيّة، إذ كشفت مصادر إداريّة داخل الشركة لـ «السفير» عن أنَّ المخرج سيف الدّين سبيعي، سيتولّى دفة الجزء الثالث من العمل

وكانت قد غابت نورهان في عام 2015 ، لتعود وتشارك بمسلسل "سمرا".

يذكر أن الظهور الأول لأمل بوشوشة كممثلة، كان عام ٢٠١٠، عبر مسلسل "ذاكرة الجسد" (سيناريو وحوار ريم حنا عن رواية للكاتبة أحلام مستغانمي،

يعد الموسم المقبل بعودة عدد من كبار كتاب الدراما السوريَّة الذين غابوا العام الحالي، إلى جانب إنتاج أجزاء ثانية من مسلسلات عرضت خلال رمضان 2015.

ثلاثون مسلسلاً هي حصيلة ما أعدّه صنّاع الدراما السوريّة للعرض في موسم رمضان المقبل. ويتسابق منتجو تلك الأعمال حالياً على تسويقها للعرض عبر الشاشات العربية، مع اقتراب ساعة الصفر، منتصف حزيران المقبل.

إن غياب مؤسسة أكاديمية لتعليم كتابة السيناريو في سورية فسحت المجال أمام الجميع لخوض مغامرة التأليف التلفزيوني، ناهيك عن كثافة الإنتاج الدرامي التلفزيوني السوري في السنوات الأخيرة ما ساعد على منح الفرص للعديد من المواهب الشابة في التأليف الدرامي التلفزيوني

رغم الأزمة التي تعيشها سوريا، لم يبتعد السوريون كثيراً خلال الشهر الفضيل عن متابعة الأعمال الدرامية التي عرضت على مختلف القنوات الفضائية، ويعكس ذلك الأرقام الواردة في الاستطلاع الذي أجرته “الخليج” في سوريا حول الدراما الرمضانية

أطلت الفنانة القديرة منى واصف هذا الموسم في أربعة أعمال، واحدٌ منها ينتمي لدراما البيئة الشامية «طاحون الشر»، والثاني دراما اجتماعية «ساعات الجمر /الولادة من الخاصرة 2»،

واحد من أبرز نجوم الكوميديا السورية والعربية على الإطلاق .. بدأ في الدراما ، لكنه سرعان ما وجد نفسه في المكان الذي يستحقه ، فأبهر الناس وأضحكهم حتى حين كانوا حزانى ... له

«سيف سبيعي بديلاً لرشا شربتجي في إخراج مسلسل «منبر الموتى»، الجزء الثالث من مسلسل «الولادة من الخاصرة». خبر هو الأبرز فنياً في سورية، إذ تتداوله الصحف والمواقع المختصة

مقارنة بالتقرير الذي نشره موقع «بوسطة» خلال شهر كانون الأول / ديسبمبر 2012 حول آخر أخبار تحضيرات شركات الإنتاج السورية لموسم دراما 2013

أصدرت إذاعة "المدينة fm" يوم الأحد 26 آب نتائج الاستفتاء السنوي لنجوم الدراما السورية لعام 2012، والذي استمر التصويت عليه لمدة 20 يوماً

غابت خمس سنوات عن الشاشة لأسباب وصفتها بأنها «شخصية وعائلية» إذ تفرغت لتربية ابنها حمادة، وعادت في الموسم قبل الماضي من خلال بعض الأدوار، إلا أنها استطاعت في الموسم الدرامي الأخير أن تحقق حضوراً قوياً

لا نكشف سراً حين نقول إن الرقابة السورية لم تتح لسنوات طوال الفرصة لصنّاع الدراما المحلية بمختلف مجالاتها، لكي يقدّموا أعمالاً تكشف المستور وتفضح المسكوت عنه في واقعنا المعيش بطريقة حقيقية تسلط الضوء على ما يعانيه المواطن السوري

لا تهوى ديما قندلفت أدوار العشق والغرام. بل إنّها تحبّ التحدي الذي يكمن في تقديم الأدوار المركّبة، وتتقن اختيار الشخصيّات الجريئة التي تهرب منها الأخريات. ولعل اسم ديما قندلفت بات مرتبطاً في ذهن المخرجين بالأدوار المعقدة

ثمانية وعشرون عملاً سورياً على خارطة عروض الموسم الرمضاني 2013؛ يتنوع الإطار العام لحكاياتها بين البيئي، والاجتماعي المعاصر، ومن بينها أعمال تتناول الأزمة السورية، وانعاكاساتها المباشرة، وغير المباشرة على المواطن السوري داخل سوريا، وخارجها...

كلّ المسارات تودي إلى مآزقَ. بقعة الضوء تجفّ رويداَ رويداً، حتى لا يكاد يُرى من أمل إلّا الموت. هذا هو الانطباع الذي يخلّفه الجزء الثاني من مسلسل «الولادة من الخاصرة» في المشاهد، الذي يسأل عن مغزى تلك القسوة الهائلة

خلافاً للموسمين الماضيين على الأقل لا يوجد الكثير من الصخب حول شارات المسلسلات السورية وموسيقاها التصويرية في موسم 2012،

عصفت بالدراما السورية صعوبات تسويقية، أكثر من مرة، خلال السنوات الأخيرة، صارت معها هواجس البيع والتوزيع، هماً يؤرق مضجع المنتجين، يدفعونه عنهم في كثير من الأحيان بالبحث عن شراكات إنتاجية مع الفضائيات العارضة

أعربت الفنانة أنطوانيت نجيب عن سعادتها للمشاركة في مسلسل "رجال مطلوبون" للمخرجَين سامر برقاوي وسامي جنادي

على الورق... تستعد الدراما السورية لأكثر من 15 عملاً لشهر رمضان 2013. والكلام على هذا النحو، وفي هذا التوقيت المبكر من التحضيرات للموسم الدرامي القادم، لا يعني بالضرورة زخماً إنتاجياً يعدنا به صنّاع الدراما السوريين

عديدة ومتنوعة هي الأعمال التي تشارك فيها الفنانة المتألقة هبة نور ، ففي إطار الدراما الشامية تحقق في الموسم الدرامي الجديد مشاركتين في مسلسلي (زمن البرغوت 2) (قمر الشام

يبدو أن كل أبطال المشهد الدرامي السوري من كتّاب ومخرجين وممثلين سوف يكونون في قلبه في موسم 2011 الذي شُرّعت أبوابه مع بداية العام حيث من المتوقع ألا يغيب أحد من اللاعبين الرئيسين في الفريق الدرامي السوري عن مباراة الموسم القادم

مواعيد عرض المسلسلات على .. خلال شهر رمضان ملاحظة: العروض بتوقيت دمشق

منذ مواسم درامية طويلة تعيش الدراما السورية مأزق تسويقها في سوق الدراما العربية, وذلك يعود إلى أسباب خارجية بعيدة عن يد منتجي الدراما ذاتها,

تتميز الدراما الاجتماعية السورية، بالقرب من الواقع السوري الاجتماعي على تنوع فيسفسائه التي يعرضها العمل الدرامي، فأهمية كل عمل درامي اجتماعي سوري تنبع من التشكيلة الاجتماعية التي يقدمها للمشاهد السوري والعربي

منذ الانطلاقة الأولى للدراما السورية في منتصف الستينيات، لم يقتصر دور نجومها على التمثيل أو الإخراج فقط، حيث عمل العديد منهم في مجالات إبداعية مختلفة، ومنهم من جمع بين مجالين مختلفين أو أكثر (تمثيل، إخراج، غناء، إنتاج، كتابة درامية).

يبدو أنّ الأسبوع الأوّل من رمضان، كان كافياً لتعلن «المؤسسة اللبنانيّة للإرسال» تصدّرها نسب المشاهدة محلياً، في ما يتعلق ببرمجتها الرمضانية.

إن استثنينا "فوق سما الوطن" للمخرج نجدة أنزور، لم يعلن صانعو أيّ مسلسل سوري حتى الآن، نيّتهم التطرّق إلى الأزمة السوريّة. لكنّ نظرة سريعة على كواليس الإنتاج، بين أعمال يتمّ تنفيذها، وأخرى مدرجة ضمن خطط العام 2013

نحو أربعين عاماً والفنان حسن دكاك لم يغادر خشبة المسرح أو يغيب عن كاميرات التلفزيون أو استديوهات الإذاعة، وقد عرف عنه الالتزام بعمله، وإخلاصه لمهنته. وهو ما حرص عليه حتى في الساعات الأخيرة من حياته.

تشير أخبار شركات الإنتاج السورية الدرامية إلى أن موسم 2013 سيكون موسم الأجزاء بجدارة، إذ تشهد أروقة هذه الشركات تحضيرات للانطلاق بتصوير عشرة أجزاء جديدة لأعمال بثت في المواسم الأخيرة

تشير أخبار شركات الإنتاج السورية الدرامية إلى أن موسم 2013 سيكون موسم الأجزاء بجدارة، إذ تشهد أروقة هذه الشركات تحضيرات للانطلاق بتصوير عشرة أجزاء جديدة لأعمال بثت في المواسم الأخيرة

تشير أخبار شركات الإنتاج السورية الدرامية إلى أن موسم 2013 سيكون موسم الأجزاء بجدارة، إذ تشهد أروقة هذه الشركات تحضيرات للانطلاق بتصوير عشرة أجزاء جديدة لأعمال بثت في المواسم الأخيرة

تشير أخبار شركات الإنتاج السورية الدرامية إلى أن موسم 2013 سيكون موسم الأجزاء بجدارة، إذ تشهد أروقة هذه الشركات تحضيرات للانطلاق بتصوير عشرة أجزاء جديدة لأعمال بثت في المواسم الأخيرة

بالكم كما بالكيف.. الدراما السورية لموسم 2011 بخير، والمشاريع الدرامية المقررة لهذا العام والتي طالها التأجيل، لم تنعكس انخفاضا كبيرا في قائمة الإنتاج الدرامي السوري. فظل عدد المسلسلات هذا العام ضمن المعدل العام للإنتاج في السنوات الأخيرة.

على رغم تأكيد عدد من الدراميين السوريين أن الدراما لم تتأثر بالأزمة الداخلية والحراك الشعبي في شكل كبير، لكنّ ملامح التأثر بدت واضحة في سيرورتها، ليس فقط على صعيد الكم، الذي انخفض من 35 عملاً في 2011 إلى 20 عملاً في 2012

انضمت الفنانة كندة علوش، لأسرة المسلسل الدرامي الجديد الذي يحمل اسم "نيران صديقة"، والذي يبدأ تصوير أحداثه المخرج خالد مرعي خلال الأسبوع المقبل..

يحفل موسم رمضان 2012 بأجزاء جديدة من مسلسلات سوريّة قديمة، تعيد إنتاج نفسها هذا العام. إلاّ أنّ الجامع المشترك بين تلك الاستعادات، أنّنا لن نجد فيها نقاط تحول كبرى، طرأت على حبكات الأعمال، في نسخها الجديدة،

أبرز ما يميز الدراما التلفزيونية السورية أنها فسحت المجال أمام الوجوه الشابة، ولاسيما خريجة قسم التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية،

بعدما كان مقررا أن تدخل الدراما السورية الموسم الرمضاني بأكثر من 50 عملا، وصل عدد الأعمال المنتجة إلى 27 عملا فقط. وفي الشهرين الأخيرين كان هناك تخوف كبير من مشكلة تسويق هذه الأعمال على الفضائيات العربية،

على عكس غالبية الأعمال الدرامية السورية التي لم تتطرّق الى الأزمة في شكل مباشر الموسم الماضي، يعلن الموسم الحالي «نضجاً درامياً ورقابياً»، من ناحية المسلسلات المقاربة للأزمة من حدّ المباشرة إلى حدّ الملامسة، مروراً بـ «تكتيك الإسقاط»

موسم آخر من الخيبة لاحق الدراما السورية، بعدما كررت مسلسلات 2012 معظم هفوات الأعوام السابقة، بل زاد عليها الاستسهال الكبير في التأليف والتمثيل والإخراج بحجة الأحداث السياسية التي راح يستخدمها القائمون على الدراما للتبرير.

الموسم الرمضاني المقبل سيكون بمثابة مفاجأة تفجّرها الدراما السورية. رغم الحرب وشلال الدم في عاصمة الأمويين، إلا أنّ أهل الدراما تشبّثوا بصناعتهم الأكثر رواجاً وقرروا الحضور بقوة هذا العام

شهد الأسبوع الماضي انضمام مسلسلين جديدين إلى قافلة الدراما السورية لموسم 2012، إذ انطلق المخرج فهد ميري في تصوير المسلسل الاجتماعي «المصابيح الزرق» عن رواية للكاتب السوري حنا مينة

شهد العام 2011 رحيل عدد من الفنانين السوريين، ممن ينتمون إلى جيل فني كانت سمته الأساسية أنه عاش الفن ولم يمتهنه... فكانوا المثل والمثال، لمعنى أن الفن عطاء... مَثل ومثال دون تنظير...

يشهد الموسم الدرامي الرمضاني المقبل منافسة حادة وقوية بين عدد كبير من نجوم الصف الأول في الدراما السورية ومن مختلف الأجيال

للمرة الأولى منذ سنوات، تبدو الحالة السياسية في سوريا طاغية على المشهد الرمضاني. تحوّلت نشرة الأخبار إلى البرنامج الأكثر متابعةً عوض المسلسلات وبرامج الألعاب

ما زالت الصورة ضبابية على القنوات اللبنانية في ما يخصّ شهر الصوم. إلا أنّ المعلومات الواردة عن برمجة «المؤسسة اللبنانية للإرسال» تبشّرنا بوجبة تتنوع بين الفوازير والمسلسلات ولو أنّها أقلّ دسامةً من العام الماضي

شخصية قريبة على قلوب كل كبير وصغير، لم يؤد دوراً إلا وتميز به، اشتهر في أدائه للشخصيات الكوميدية، فكانت مسيرته حافلة بنجاحاته المتتالية، وله بصمته في الدراما السورية

من الملاحظ هذا العام، غياب الأسماء الَّتي ظهرت خلال العام الماضي عن شارات المسلسلات، وبروز أسماء جديدة.

الحوار مع عابد فهد ليس تقليدياً أبداً، وأبعاده تتعدّى العلاقة المجرّدة بين فنان ومُحاور. ابن اللاذقية وحاراتها القديمة يشعرك بالألفة بمجرّد التحية والابتسامة. ردود أفعاله العفوية وحديثه التلقائي يزيل الحواجز منذ البداية

بعد انتهاء الموسم الدرامي الرمضاني، وخلود عدد من الفنانين والمخرجين والمنتجين لفترة راحة بعد شهور عمل طويل وشاق، بدأ الوسط الدرامي السوري يشهد حركة مكثفة تحضيراً للموسم المقبل . وتتلخص هذه التحضيرات بالمفاوضات والاتفاقات مع المخرجين والكتاب والممثلين والفنيين حول أعمال جديدة

تتواتر الأخبار عن موسم حافل لهذا العام للدراما السورية، ماضيةً في رسالتها الفنية لتكون حاضرةً وبقوة ككل عام على ساحة الإنتاج الدرامي العربي، فرغم الظروف غير المستقرة التي تشهدها البلاد،

تدخل الدراما التلفزيونية السورية منعرجاً جديداً في موسم 2011 من خلال انخراط المؤسسة العامة للإنتاج التي لم يمض إلا شهور على تأسيسها في العملية الإنتاجية من خلال العديد من الأعمال الدرامية (مسلسلات، أفلام تلفزيونية)، ويأمل الدراميون السوريون أن تكون المؤسسة عامل الاستقرار للدراما السورية