الجار الجار

محمد عبد العزيز يبتعد عن الدراما الاجتماعية السياسية بـ الجار للجار

وسط دمشق بالقرب من «نادي الشرق» انطلق تصوير «النداء الأخير للحب» أولى خماسيات «الحب كله» التي تنتجها المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي بإدارة المخرجة سهير سرميني

في شكل بدا وكأن لا مناسبة له، روى الحـــــلاق العجوز لضيفه الجار، تفاصيل اعلان تلفزيوني شاهده منذ زمن بعيد، وفيه زوجان يدخلان متجراً لبيع الأدوات الكهربائية راغبين في شراء جهاز تلفزيون

لم يأت ستيفن سبيلبرغ بجديد حينما وضع، سنة ،1977 عدداً مع الأولاد في صدارة فيلم “لقاءات قريبة من النوع الثالث” .  فالسينما وضعت أولاداً وأطفالاً في أفلام الخيال العلمي منذ عقود قبل ذلك الفيلم . واحد من الأمثلة “جاء من العالم الآخر” It Came From the Outer Space .

وكان من المفترض أن يلاحق مصائر شخصيّات سورية في بيروت، لكنّها ليست كالشخصيات الضعيفة التي قدمتها الدراما السورية سابقاً. إذا كان متوجباً أن يكون المشاهد أمام رجال أعمال وسادة مافيات انتقلوا من دمشق ليديروا إمبراطورياتهم من داخل

على عكس غالبية الأعمال الدرامية السورية التي لم تتطرق للأزمة في شكل مباشر هذا الموسم، تدور الآن كاميرا المخرج أحمد إبراهيم أحمد في «عناية مشددة» عن نص مشترك لعلي وجيه ويامن الحجلي

بدأ الفنان صلاح عبد الله مؤخرا تسجيل حلقات برنامجه الجديد "المسحراتي" المقرر عرضه خلال شهر رمضان القادم.

جيناكم يا أهل الدار من زمن البرغوت /جينا نوصل هالأخبار خفنا لتموت / جينا يا جدي زوار بدنا نطمَن ع الدار وع الياسمين وعلى التوت / مالقينا جار ولا دار ولا شروال ولا نبوت / ولك يا جدي وين الدار وين البحرة والليوان /وين

يبدو ان عشق الزوجات والخوف عليهن او منهن يجعل الازواج يقيموا بتصرفات غريبه ففي المانيا شاب الماني ينسى مفتاح شقته الامر الذي جعله يتسلق 14 طابق حيث انه لايريد ان يزعج زوجته ويفيقها من نومها.

هل تعرفون ما هو الشيء الذي يمكن اعتباره «الضحية الأولى» للعدد الأكبر من برامج الحكي – السياسي وغير السياسي – على شاشات الفضائيات والتلفزات العربية في شكل عام؟ حسناً... من الأفضل ألا تحاولوا ارتجال الجواب، لأنه لن يخطر في بالكم مهما أعملتم الفك

في حديث تلفزيوني بث قبل أشهر استغرب الفنان المخرج حاتم علي, طغيان موجة الدراما التركية في الشاشات العربية, ولاحظ بعد زيارة قام بها إلى تركيا, أن الأتراك أنفسهم لا يشاهدون ما أصبح شهيراً على الشاشة العربية

جردت من ملابسها وأجبرت على المشي عارية في شوارع بلدة "نيلور بالا"، على بعد 100 كيلومتر مالي العاصمة إسلام أباد، عقاباً لها بعد تورط ولداها في علاقة غير شرعية مع زوجة جارهما

جردت من ملابسها وأجبرت على المشي عارية في شوارع بلدة "نيلور بالا"، على بعد 100 كيلومتر مالي العاصمة إسلام أباد، عقاباً لها بعد تورط ولداها في علاقة غير شرعية مع زوجة جارهما

تبحث محكمة في ألمانيا اعتبارا من الخميس المقبل واقعة "اغتيال ضفدع" تقول التحريات إنه سقط ضحية هجوم ليلي من جار غاضب.

عنوان المسلسل يحمل رمزا مجازيا لفكرة الإماء والجواري التي تعيشها في رأيي المرأة والمواطن العربي مجازا في الشرق الأوسط في كنف الضغوط الاجتماعية والدينية والسياسية والعولمة والحرب والفساد الاجتماعي  

القناة الجديدة الناطقة بلغة الضاد جاءت تتويجاً للمصالحة التي دشّنها حزب «العدالة والتنمية» مع الجوار العربي بدءاً من عام 2002. ولبيروت الحصة الأكبر في هذا الانفتاح الإعلامي

نفت المخرجة إيناس الدغيدي ما تردد عن مهاجمتها من بعض المصريين في لندن، أثناء تواجدهما في إحدى الاحتفالات التي أقامها المصريون في لندن احتفالا بنجاح الثورة المصرية.

هربت البطلة من الموت في بلادٍ تأكلها الحرب، إلى لبنان، لتعيش قصّة حب بموزاته، حينما اضطرت للعمل كمغسلة أموات، وأمضت أيامها العصيبة كمهجرّة بين مجموعة جيرانٍ سوريين فقراء حد العدم، استأجروا غرفاً ببناءٍ متهالك تركت الحرب الأهلية اللبنانية آثارها عليه.

من قلب الدوّامة السورية يطلع صوته المجروح العاشق ليحيّي شعباً عريقاً يصنع الآن مستقبلنا جميعاً. الممثل السوري المعروف يرى في مصر خشبة خلاص من الظلامية وشبح الحروب الأهلية

ظل مسلسلا السيت كوم «راجل وست ستات» و «تامر وشوقية» يعتبران الأشهر في هذا الخط الدرامي منذ 8 سنوات حتى أضحيا جزءاً من «تراث» الدراما المصرية رغم تراجع إنتاجهما إلى حد ما عن قبل

يركّز على الإضاءة الخافتة في المشاهد الداخليّة والخارجيّة، ما يعكس حجم الاختناق في الفضاء الذي تدور فيه الأحداث. كما يفرد مساحة واسعة للأداء الصامت في مشاهد وردة

يستوقفنا في هذه الفترة الحُبلى بالثورات والنزاعات والحروب، تعاطي المشاهد العربي مع كلّ ما يحدث من حوله. فلنتخيّل المشهد معاً. إنّه يرزح في بيته متسمّراً أمام شاشة التلفزيون أو الإنترنت. فلا شيء في الخارج يُشجّع

لبنان وسورية: مواجهة درامية ... ولكن

مجدداً تدخل «الجزيرة» اختبار «الموضوعية» وتتجاوزه بعشرات علامات الاستفهام حول أدائها المهني والغايات التي تقف خلفه، مع قرارها حذف حوارات مع عشر شخصيات سورية من أصل 12 شخصية، تضمنها الفيلم الوثائقي «صنع في سوريا»

تستمر دراما البيئة الشامية في رمضان هذا العام بالاستحواذ على اهتمام المنتجين السوريين والعرب على حد سواء، لتقدم بالنتيجة المزيد من أعمال البيئة الشامية وتساهم في ولادة أجزاء

لم يكن نجماً، ولم يصنف يوماً بين فناني الصف الأول، ولم يزاحم على بطولة مطلقة، ولم يهدف يوماً إلى أجر عال، بل مارس الفن للفن بعيداً عن النفعية والغائية.

إنّ الثنائيّة الإبداعيّة عادةً ما يتوقّف نتاجها الإبداعي، أو يتحوّل عندما تنفصم،فلا يعود كما كان،فشتّان –مثلاً- مابين أعمال زيّاد الرحباني قبل وبعد جوزيف صقر، أو أعمال دريد لحّام قبل وبعد الماغوط؛ لقد صارت خلقاً، بعد أن كانت خلقاً آخر

يبدو أن الطقس الرمضان السنوي تحول بقدرة ممول، ومشاركة صناع، إلى موسم للدراما العربية، فلا نحصل على الدراما الجديدة إلا فيه، ولا نعثر على منعكساتنا وخيباتنا ونجاحاتنا

لقب بفنان الكاركترات، اشتهر بالكوميديا، وأبدع في التراجيديا، رسم طريقه الخاص، ليدخل قلوب الناس

تطل الممثلة السورية ديمة الجندي على الشاشة الصغيرة في الموسم الجديد من خلال ثلاثة أعمال بدءاً من «بنات العيلة» ومروراً بـ«المفتاح»، وانتهاء بعودتها إلى «صبايا» في جزئه الرابع. الجندي تعود إلى مسلسلها المحبب بعد غيابها عنه في الجزء الثالث بتلقيها وعوداً وتأكيدات بعودة الصبايا «الأصليات»