فاطمة وروبي وما بينهما
لثلاثة أشهر أو أكثر، بقي المشاهد يضبط مواعيده على إيقاعات المسلسلين، وتتسابق القنوات على عرضهما في أوقات الذروة، وبفواصل إعلانية تفوق حجم الحلقة الواحدة، وخصوصاً “فاطمة” الذي انقلبت فيه المعادلة، وأصبحت لقطات المسلسل القصيرة هي الاستراحة التي يتنفس فيها المشاهد من طول الإعلانات وكثافتها