فسحة حوار

لفرجة السينما في حياتنا معاني كثيرة لايمكن لأي عاشق سينما أن يبوح بها، لكثرة ما تحمله الفرجة السينمائية في مخيلتنا من أشياء وأشياء، وأماكن هذه الفرجة الممتعة على ارتباط وثيق ومتين مع عشاقها

دوماً نحن العرب ننساق بعواطفنا قبل عقولنا وربما قبل عيوننا نهلل ونصفق لأشياء من المعيب أحياناً أن توصف حتى بأشياء

هلأ .. لوين . عنوان مبشر جداً لسينما عربية تُخرجُ من القلوب أوجاعها ولسينما تُعبرعن حلم شُعوبٍ تحمل في قلبها آهات و أوجاع ..

مرة أخرى وقنوات التزييف والتضليل ,العربية والغربية كالجزيرة والعربية والبي بي سي والفر انس

ثمة لـ"لا" وجوه عديدة..منها ما يعمر أوطان ..ومنها ما يهدم أخرى...ومن الـ"لا" ما نحتاجه اليوم كثيراً..بدءاَ من أنفسنا وانتهاء بالآخرين...

عندما نسمع مفردة "اللاعودة" يخال لنا أن شيئاً ما قد انكسر ولا يمكن إصلاحه، فنأتي بغيره، كأن نمسك بقطعة كريستال غالية الثمن وفجأة تقع على الأرض وتتحطم وتتحول لشظايا، فننظر

منذ نشأتها الأولى ولغاية تاريخ هذا اليوم بقيت السينما السورية ذات نهج ورؤية واضحة تعبّر عن همّ الشارع السوري كما أرادها صُنّاعها. سينما لم تثنها يوماً أيّ إغراءات للابتعاد

فيما يلي ورقة عمل تتضمن رؤيتي ومطالبي التغييرية، وهي على النحو التالي:

في عام 1936 وعن عمر يناهز 38 عاماً... وعلى إحدى التلال المحيطة بمدينته غرناطة وتحديداً قرب حاجز فينتار أوقفت إحدى المليشيات المتصارعة التي تدعي حبها للوطن

أثناء انعقاد مهرجان قرطاج في تشرين الأول 2010، اختارت "مؤسسة أفلام الفرنسية الكائنة في مرسيليا" فيلمي الروائي الطويل "مرة أخرى" (إنتاج المؤسسة العامة للسينما وسورية الدولية عام 2010)

في ظل الأزمة التي يمر بها وطننا الحبيب، نكتشف بأن هناك الكثير من ضعفاء النفوس الذين يحاولون أن يصطادوا في المياه العكرة كما يقولون، فباتت هواتفنا المحمولة

قدمت بعض مذيعات الجزيرة استقالتهن من القناة بسبب خلاف مع الإدارة . طبعا هذا الخلاف قطعا ليس وطنيا وإنما من أجل بعض المضايقات التي هن تعرضن لها من قبل

ليس مهمّاً أن يبدأ  الفنانون «اللقاء الوطني السوري الحر» الذي جمعهم في شيراتون دمشق بمشادات كلامية وفوضى وعدم الاستماع لبعضهم، وليس حدثاً جللاً عدم حضور وزير الإعلام

وسط هذه الظروف التي نعيشها، وتحت الضغط التي نمر به هناك شيء واحد يجب أن نجمع عليه.. وهو المحبة.. لكن مع الآسف فنحن من عُرفنا دوماً بمحبتنا وتعاوننا الدائم خذلنا تلك المحبة في أكثر وقت

قال جبران خليل جبران: «إن أعذب ما تحدثه شفاه البشرية هو لفظة الأم.. وأجمل مناداة هي يا أمي».. كلمة صغيرة وكبيرة في الوقت ذاته، صغيرة في حجمها على الورق

بات من المفروغ منه أنّ الجماهير العربية لم تعد تسمح ببقاء الحال على ما هو عليه. الثورات المشرّفة التي قامت وتقوم من أجل الديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية

لا يخفى على أحد أن (الحطّة – الشماخ – السلك – الغترة – الكوفية).. وما لها من تسميات مختلفة على امتداد جغرافيا العالم العربي

لم تكن مسرحية تامر العربيد الجديدة «كلاكيت.. أول، آخر مرة» أول استعانة محلية بنص البلغاري نيكولاي خايتوف «زورق في الغابة»

وصفت كرّاسة مهرجان دمشق المسرحي الأخير عرض «أناس الليل»، إخراج العراقي باسم قهار في إعداد عن رواية «ليلة القدر» للطاهر بن جلون

منذ أيام قليلة أنهت قناة "سورية دراما" إعادة عرض مسلسل "عنترة" الذي تم إنتاجه عام 2007 وأخرجه حينها  رامي حنا