جوقة الفرح تُذكّر السوريين بما كان “هنا”
حين يكونُ حضور “النجم” في العمل طوعيّاً، فغالباً ما يُصار إلى صرفِ هذه المُشاركة بإطراءٍ مبالغٍ فيه على بروشّور المسرحية. في “هنا هنا هنا”، جاء اسمُ ديمة قندلفت مجرّداً من الألقاب، فلم تُقدّم على أنّها “نجمة” ولَم تحظَ بشكرٍ خاص، بل عُرّف عنها بصفتها ممثّلةً محترفة وواحدةً من مُنشدات جوقة الفرح.