سليمان يوسف رزق

سليمان يوسف رزق: كل ما يقال أني دخلت الوسط بسبب والديّ لا يؤثر بي

يبدو أن الوصف (الإيجابي) الذي أطلقه المخرج يوسف رزق في بيانه الصحفي الذي سبق عرض مسلسله "ساعة الصفر" باعتباره العمل (عشر مسلسلات في مسلسل واحد)،

تعرفوا على أبطال مسلسل "في وضح النهار"

قبل أن يختتم عمليات التصوير في دمشق منتصف شهر شباط/فبراير.

ويؤكد طعمي على أنّه مخرج أولاً وأخيراً، أما خوضه تجربة الإنتاج فيأتي إيماناً منه بضرورة دعم صناعة الدراما التي تمثل أحد الأوجه الحضارية لسورية، بمواجهة الأزمات المتلاحقة التي تعانيها هذه الصناعة، وأبرزها خيار فنّانين وفنيين سوريين كثر العمل خارج البلاد، وهو لا يقف ضد هذا الخيّار لكنّه يجد أنّ من واجبه كما الكثيرين: "الدفاع عن درامانا السوريّة، وإبقائها واقفةً على قدميها بالمقام الأوّل، رغم المخاطر، ثم تأتي المكاسب الماديّة في الدرجة الثانية."

ضحيّة لمجموعة تقاليد وأعراف اجتماعية شرقيّة، ويعاني من عقد بسبب تلك الأعراف التي لا يستطيع تجاوزها كغالبية الشباب العربي. لذلك لم يتمكّن من تقبّل واقع اصطدم به ليلة زفافه، بعد اكتشافه سراً أخفته حبيبته عنه، فيقابلها بسلوك عدائي، يعززه استعداده

على الرغم من أن العمل الجماعي هو الصفة المميزة لصناعة المسلسل التلفزيوني، إلا أن انطلاق فكرة المسلسل وتأليفه أو إعداده على الورق من مرحلة ظهور الفكرة الخام حتى بداية التحضير للتصوير، ما زالت تعتبر حتى اليوم

فيما يلي الخريطة المبدئية لعرض الأعمال السورية 2009 على القنوات الفضائية العربية على أن نزودكم بساعات العرض والتعديلات الجديدة وقت صدورها

باتت الدراما المصرية ومنذ زمن، قبلة الفنانين العرب ومثار اهتمامهم وتطلعاتهم. فهي اليوم القادرة على الوصول إلى جميع أرجاء الوطن العربي واختراق بيوته لا سيما في شهر رمضان.

يمكن نسج انطباع مبدئي بعد عرض ثلاث حلقات من الدراما السورية، بما فيها المسلسلات المشتركة التي تكفّلت هذا العام بمهمة إطاحة مجد الممثلين السوريين النجوم على رأسهم تيم حسن، وقصي خولي، ومكسيم خليل وقيس الشيخ نجيب.

منذ اندلاع الأحداث في سوريا، و”الهجرة الفنية” تتواصل، ولا شيء يوحي بتوقفها، وفي إحصاء شبه دقيق، تبين أن أكثر من 40 ممثلاً سوريّاً (أكثر من نصفهم من الصف أول) قد استقروا خارج سوريا،

خريطة رمضان لهذا العام تشهد منافسة قوية بين النجوم المصريين، لا سيما وأن أشهر نجوم السينما من الجيلين الكبير والوسط انضم إلى قافلة الدراما الرمضانية . فكيف ستكون الخريطة والتي تأتي غنية على عكس المتوقع؟ هذا ما نبينه في التحقيق التالي . .

يبدو أن الشخصية الصعيدية هي كلمة السر في النجاح «الجماهيري» في السنوات الأخيرة للدراما المصرية. فمنذ حقق الفنان السوري جمال سليمان

تأكدت مشاركة سورية بأربعة عشر عملاً في مهرجان القاهرة للإعلام العربي الذي ستعقد دورته الخامسة عشرة بين الحادي عشر والخامس عشر من شهر تشرين الثاني/نوفمبر القادم وهذه الأعمال هي:  في مجال المسلسل التاريخي مسلسل "الدوامة" تأليف ممدوح عدوان بطولة

أقامت شركة فادي غازي للإنتاج الفني الأربعاء 5 كانون الثاني/ يناير حفل عشاء تكريمي للفنيين العاملين بمسلسل "شاميات

إذا كانت الأجور التي ترصد لاستقدام نجم في برنامج من قبل شركات الإنتاج تجاوزت ال100 ألف جنيه، فمن المنطقي أن ترتفع أسعار النجوم حين يقومون بدور البطولة في عمل درامي أو سينمائي

يستريح الفنان الشاب محمد محمود عبد العزيز في إجازة لمدة أسبوع من تصوير مسلسل "القطة العميا"، بعد إصابته في قدمه أثناء تصوير أحد المشاهد اليوم الأحد

تفتقد الدراما السورية, منذ بداياتها أيام الأسود والأبيض حتى نهاية الموسم الحالي, إلى مركز دراسات خاص بها، ليقدم الإحصاءات الخاصة لعدد الأعمال الدرامية التي أنتجت وعرضت على الشاشات الصغيرة, وليصنفها دراميا وبانوراميا

سافرت النجمة المصرية حنان ترك إلى الولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً لشراء بعض الإكسسوارات الخاصة بالشخصية التي تجسدها في مسلسلها الجديد "نونة المأذونة"،

بعد واحد وعشرين يوماً من الغياب، عاد الملحق الدرامي لجريدة تشرين للصدور يوم الأحد 26 أيلول/ سبتمبر 2010، حاملاً على صفحاته الأربع والعشرين مجموعة

رغم الأزمة التي تعيشها سوريا، لم يبتعد السوريون كثيراً خلال الشهر الفضيل عن متابعة الأعمال الدرامية التي عرضت على مختلف القنوات الفضائية، ويعكس ذلك الأرقام الواردة في الاستطلاع الذي أجرته “الخليج” في سوريا حول الدراما الرمضانية

اختفت نغمة الدراما المصرية ومنافسة الدراما السورية لها أو تفوق إحداهما على الأخرى في جوانب منها بعدما أصبحت الدراما المصرية تشهد خليطاً من النجوم والمخرجين العرب في السنوات الأخيرة

يبقي المشاهد المصري في رمضان المقبل على موعد مع وجبة "دسمة" من المسلسلات الصعيدية يقدمها عدد من نجوم الفن على رأسهم يحيي الفخراني وجمال سليمان واحمد السقا ومجدي كامل وعبلة كامل والمطربة " أنغام"

«انقلب السحر على الساحر» مقولة تنطبق تماماً على ما يحدث حالياً في سوق الدراما المصرية. فبعدما دلّل المنتجون طوال الأعوام الماضية الفنانين والفنانات، ومنحوهم أجوراً خيالية نظير قيامهم ببطولة المسلسلات التي كانوا يكسبون من ورائها الكثير

بعد أن تركن ساحة الشاشة الفضية خالية لصراع الرجال، اقتحمت نجمات الدراما العربية ميدان الشاشة الصغيرة، واشتعلت بينهن المنافسة في الموسم الرمضاني من خلال أكثر من عشرين مسلسلا

تفاديتُ مشاهد الدماء والجثث على الشاشات، خلال العام 2012. لكنّ القنوات الفضائية تبارت على عرض صور الدمّ، السوري منه على وجه الخصوص. روّاد فايسبوك

مع الانتهاء من الموسم الدرامي لسنة 2012، بدأ صنّاع الدراما السورية منذ فترة وجيزة بالاستعداد للموسم الدرامي المقبل متحدين ما تعيشه البلاد من أزمة وأوضاع صعبة

في التاسع والعشرين من هذا الشهر عام 1947م أصدرت هيئة الأمم المتحدة قرارها الجائر (181) القاضي بتقسيم أرض فلسطين التاريخية بين دولتين فلسطينية ويهودية، غير أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتبرت منذ عام 1977م هذا اليوم يوماً عالمياً للتضامن مع الشعب الفلسطيني.

ربما يحقّ لصنّاع الدراما السورية الهروب من الأعمال التي تخوض في الثورة، خوفاً من أن يحسبوا على النظام أو على المعارضة. وسط استمرار الوضع الحالي، يصعب تقصّي الحقائق وتقديمها في نصوص دراميّة، وبذلك يؤجّل تنفيذ هذه الأعمال

باستعراض سريع لتاريخ التناول الفني الدرامي للقضايا الكبرى للأمم، نلاحظ أنّ السينما هي الفن الذي انبرى للتصدّي لهذه المهمّة الحسّاسة، بوصفها الأرشيف الخالد والقادر على مخاطبة كل الجنسيات والثقافات من جهة

باستعراض سريع لتاريخ التناول الفني الدرامي للقضايا الكبرى للأمم، نلاحظ أنّ السينما هي الفن الذي انبرى للتصدّي لهذه المهمّة الحسّاسة

يرى الكثير من الباحثين في المجال الدرامي أن الدراما العربية للكبار " لم تتخلص من النظرة الثقافية العريقة التي تلون الفكر العربي نحو الطفل " , والتي رسخت النظرة السطحية في التعامل مع الأطفال كلون تزييني يضاف إلى باقة الألوان

أبكى الفنان الشاب محمد رافع الجمهور العربي بدور «إبراهيم» في مسلسل «باب الحارة» عندما استشهد قبل أن يبصر ابنه النور تاركاً وراءه أمه وزوجه الوحيدتين في مشهد درامي مؤلم.