ديالا الأحمر

صعوبات العمل.. التسويق... التصوير... أجور النجوم... الصراع مع شركات الإنتاج الأخرى... والمشاريع الجديدة... عدة نقاط، توجهنا بالأسئلة حولها للسيدة ديالا الأحمر مديرة شركة "غولدن لاين"، حول كواليس عمل الشركة في موسم دراما 2014.

فنانو سوريا: أنصِفوا شركة غولدن لاين!

مسلسل الشك متهم بالسرقة

أصدر الكاتب مروان قاووق بياناً رد فيه على البيان السابق لشركة غولدن لاين، والذي تضمن تصريحات لصاحبة شركة غولدن لاين ديالا الأحمر، اتهمت فيها مروان بعدم حفظ الأمانة الكتابية، ومنوهة بأن إدارة الشركة هي التي قررت وقف التعاون مع مروان قاووق.

ردت شركة "غولدن لاين" للإنتاج والتوزيع الفني على تصريحات لكاتب مروان قاووق، قال فيها إنه قطع علاقته نهائياً بالشركة بعد خلافات حول مسلسل "الخبز الحرام"، معتبرة أن هذه التصريحات خرجت عن المعقول.

الأزمة السورية اختبرت شركات الإنتاج وقوّتها وتمسّكها وتصميمها على العمل في موطنها سوريا كما تختبر النار المعادن،

كن يجدر بصنّاع الأجزاء المستنسخة التيقظ لأنّ «غداً نلتقي» لن يكون حاضراً العام المقبل، وقد يغيب مخرجه رامي حنا (تشارك الكتابة مع إياد أبو الشامات) عن الساحة. مع ذلك، سيكون رهان الدراما السورية في مكان ما على سامر رضوان

"أفلام الموبايل"، أي المصورة بعدسات الأجهزة النقالة، واشترط الملتقى ألا تتجاوز مدتها الـ 10 دقائق. وتم تحديد (18 ـ 19 ـ 20 نيسان 2015). كموعد لاستلام الأفلام المشاركة فيما سيعلن عن مكان العرض ومواعيده بعد انتهاء مدة التسليم.

لكل بشري قناعه، ويبدو الفارق بين القناع والوجه الحقيقي ضئيلاً كلما كان المجتمع متقدماً ومنفتحاً، ويزداد الفارق كلما كان المجتمع متخلفاً»... هي آفة اجتماعية بقصة درامية يعالجها مسلسل «ما وراء الوجوه»

اعتذر المخرج السوري الشاب وائل أبو شعر عن قيادة مسلسل الخبز الحرام، الذي كتب نصه مروان قاووق، وتنتجه شركة (غولدن لاين) التي أنتجت مسلسل "بيت جدي".

كشفت ديالا الأحمر مديرة شركة "غولدن لاين"، عن بدء التحضيرات لجزء رابع من سلسلة "صرخة روح"، ستدور أحداثه بين سوريا، ولبنان، ومصر، وسيتمحور

أعلنت شركة "غولدن لاين" عن استقبالها نصوص لمسلسلات كوميدية حيث كتبت مديرتها ديالا الأحمر على صفحتها الشخصية على فيسبوك "يرجى لمن يرغب

أعلن المخرج ناجي طعمي عن بدء تحضيراته لتصوير مسلسل "خواتم" المؤجل من الموسم الفائت، والعمل هو عبارة دراما اجتماعية معاصرة،

الترقب والحذر والانتظار هي السمات البارزة التي خيّمت على الموسم الدرامي السوري هذا العام. حاصرت أخبار الحصار الاقتصادي وشائعة مقاطعة الفضائيات للمسلسلات السورية، صنّاع دراما الشام. إلا أنّ الأسابيع القليلة الماضية عدلت الموقف

وقد وردت من التاريخ قصص مثيرة تضج بها حياة الرشيد وفترة حكمه من رخاء وقوة لدولته، لكن في المقابل وسمت مرحلة حكمه بالأحداث الدموية والمجازر التي ارتكبت منها بحق «البرامكة». وغالباً لن يتصدّى المسلسل لجوانب حياته السلبية بقدر ما يوغل في حياة المجون والنساء واللهو التي كانت تسيّج قصوره!

لطالما شكلت ثنائية عباس النوري وبسام كوسا متعة لجمهورالدراما، كما حصل مثلاً في «ليالي الصالحية» و«باب الحارة1». وستشهد الشاشات الرمضانية مجدداً هذا العام، حرباً ضروس بين النجمين.

بمشاركة نجوم الدراما السورية دارت كاميرا المخرج ناجي طعمي لتعلن انطلاقة تصوير مسلسل "الغربال" ضمن أحياء مدينة دمشق القديمة

مع إصدار «جامعة الدول العربية» توصية بفرض عقوبات اقتصادية على سوريا، ساد التشاؤم الوسط الفني بعدما بات مؤكداً أن الموسم الدرامي محكوم بالمحاصرة

منذ أن قدّم المخرج السوري بسام الملا مسلسل «أيام شامية» مطلع التسعينيات، تمكّن هذا النوع من الدراما من جذب شريحة كبيرة من الجمهور. وسرعان ما لاقت هذه الأعمال رواجاً على الفضائيات العربية. واستمرّ الملا في نجاحاته من خلال «الخوالي»، و«ليالي الصالحية»، إلى أن جاء «باب الحارة»

كأنّ المسلسلات الشامية صارت أشبه بمصباح علاء الدين بالنسبة إلى الدراما السورية، لأنّها فعلياً بمثابة كنز ثمين وفسحة لضمان وجودهم على الفضائيات العربية في رمضان.

مع تدهور الوضع الاقتصادي في «مدينة الياسمين»، انعكس الأمر على الممثلين الذين يعانون من مشاكل مادية بسبب أجورهم المنخفضة مقارنة مع الغلاء المعيشي الحاصل. على هذا المنوال، يُمنح بعض الفنانين أتعابهم بالدولار، بينما يقبض بقيّة العاملين في الدراما بالعملة المحلية