خماسيات الغرام

كل خماسية لا تصوّر في سورية، ستتضمن مشاهد من الشارع السوري لتأكيد ذلك، على رغم الجهد الزائد والتكلفة الإنتاجية الإضافية».

أكّد حاتم علي أن الأحداث تجري في الزمن الحالي، لافتاً إلى وجود تفاصيل حياتية تتعلق بالأزمة بشكل غير مباشر، من أجل الحفاظ على شرط الواقعية.

يبدو أنّ فكرة إنتاج مسلسلات مؤلفّة من «خماسيات» تحوّلت إلى «موضة» هذا العام، بعدما انطلقت في موسم دراما 2013. تضم قائمة إنتاجات الدراما السورية لعام 2014 ثلاثة أعمال

احــتفل قبل أيام قليلة بالذكرى الحادية عشرة لزواجه من الممثلة سوسن أرشيد ناشراً صورة جمعتهما ولاقت رواجاً واسعاً عبر شبكات التواصل الاجتماعي، بخاصة تعليقه عليها: «الى من هوّن مصاعبي وخفّف آلامي وأطفأ حرائقي وسمع آهاتي ووطّنٓ غربتي ودوّن تاريخي وأنجب مستقبلي، الى أحد عشر عاماً ماضياً، وما بقي من أعوامي، في قربي وفي أسفاري، كل عام وأنتِ زوجتي وعيد زواجي».

وكان قيس قد أنهى مؤخراً أول مشاركاته لهذا الموسم، في مسلسل "مدرسة الحب" الذي لعب فيه بطولة ثلاثية "ليه يا بحر" (تأليف مؤيد النابلسي) إلى جانب ماغي بوغصن وباسم مغنية

يذكر أن العمل من إنتاج شركة سامة للإنتاج والتوزيع الفني بالتعاون مع شركة o3 التابعة لمجموعة mbc.

وعلمت "بوسطة" أن موعد انطلاقة التصوير سيكون منتصف أيلول/سبتمبر 2015 على الأرجح، وسيتولى إخراج الخماسيات كلّ من: حاتم علي، الليث حجو، المثنى صبح وسامر برقاوي.

لتعود بذلك كل الأعمال المشاركة في المهرجان إلى دمشق متساوية بالتكريم دون إظهار

جل يعيش صراعاً بين وجوب مجاراة قلبه والعودة إلى حبّه الحقيقي الذي خسره قبل سنوات، وبين الالتزام بمبادئه الأخلاقية والاقتناع بحياته الجديدة مع خطيبته، متّبعاً عقله.

في مدينة جبيل اللبنانية، قصدنا بلاتوه إحدى «خماسيّات الغرام» التي يجري تصويرها تحت إدارة المخرج المثنى صبح وكتبتها ريم حنّا، وهي من بطولة سلافة معمار، وقيس الشيخ نجيب، ومرام علي، وفادي صبيح، وديمة الجندي

قد يكون التسويق أيضاً هو سبب توقيفه لصالح الخوض في مشروع جديد أكثر تماشياً مع موضات المحطات لهذا العام، إذا أخذنا بعين الاعتبار وجود مشاريع أخرى تصبّ بالإطار ذاته مثل "مدرسة الحب"، و"أهل الغرام"

تروي حكاية عاشقين ينتميان إلى دينين مختلفين، وتواجه علاقتهما الفشل بسبب العادات والتقاليد البالية وتخلّف المجتمع، ويعود الكاتب اليوم ليلاحق مصائر شخصياته وأبنائهم بعد مرور كل تلك الحقبة من الزمن. ويرصد كيفية تعامل المجتمع مع هذا النوع من العلاقات اليوم.

من أبرز مهماته، إلى أن يفشل بضربه في المغارات والجبال، فيفرض حصاراً على أهالي العمارة محارباً أهاليها بلقمة العيش للضغط عليهم.

ياخور وأنا، علاقتنا قديمة ومتينة ونفهم على بعض من بعيد، تواجدنا في اي عمل يشكل فرقاً وفق الناس، وأي عمل سيرجعنا كثنائي مرحب به». ويلفت إلى العقبات أمام هذه الثنائية:

الشركة السورية في مطبّ مهني فاضح، وربما يخلّف مأزقاً قانونياً، بخاصة أنّ «سامه» لم تجرّب حتى الآن التواصل مع الكاتب والمخرج صاحب فكرة ونص مسلسلها، ولم تحاول إسترضاءه أو الإعتراف له بجهده ولو بشكل معنوي. فهل سيتطور هذا الخلاف متخطيّاً صفحات الإعلام نحو المحاكم. سؤال تجيب عليه الأيام المقبلة.

السبب في سعي المحطات وراء المزاج السائد المتّفق مع الأعمال العربية المشتركة وما تطرحه من أفكار سطحية وسوية متهالكة.

إنجاز ما يشبه الجزء الجديد من مسلسل «أهل الغرام» الذي أنتجت منه «سامة» جزئين حققا حضوراً لافتاً، وقدّما نجوم الدراما السورية بصورة تشبه الأفلام التلفزيونية التي أوغلت في حكايات العشق.

كندا علوش التي تعود إلى الدراما السورية بعد غيابها لأكثر من عامين منذ مشاركتها بمسلسل سنعود بعد قليل

بمشاركة خاصة منهما من دون مقابل، إذ حلّا ضيفا شرف على "جارة الوادي" بإطلالة مميزة، أعطت دورين

وكان المثنى قد انتهى مؤخراً من تصوير خماسية "بعدك حبيبي" أول خماسيات العمل من كتابة نجيب نصير

ثاني خماسيات مسلسل "أهل الغرام 3" الذي تنتجه شركة "سامة" للعرض خارج الموسم الرمضاني.

وتستخدم معمار أدواتها التمثيلية من أجل إبراز سيطرتها على زوجها بجمالها وفطنتها، ودفعه إلى تنفيذ ما تريده منه هذه "الأنثى الساحرة".

أحبّه كثيراً، وأتقبّل موضوع زواجه على الرغم من انني أتضايق جداً خاصةً عندما تظهر مشاعره تجاه زوجته

النجمة السورية غابت عن التصوير في دمشق منذ مسلسل "خواتم" (2014).

يمكن أن أغنّي ضمن الدراما، وقد بدأت تكريس هذه القصة وتوجيهها نحو خدمة مهنتي الأساسية في التمثيل. لكن إذا أردت إصدار أغنية «سينغل»، يجب أن تكون هادفة وذات توجه عام تخدم فكرة معينة أو لمصلحة جمعية خيرية مثلاً أو أغنية وطنية».

لن أخطو أي خطوة في العمل، إلا اذا اتفقت مع الشركة المنتجة على بعض العناصر التي يجب أن تتوافر فيه

حين مثّلت في مسرحية «غربة» لمحمد الماغوط، مع والده الممثل والمخرج [[محمد الشيخ نجيب]] الذي مرّت ذكرى رحيله منذ أيام قليلة. يفرض هذا الإرث الفني شروطه على الفنان السوري حتى اليوم بكل ميزاته وأعبائه، إذ يظل أحد القلائل الذين يأتي الدور إليهم ولا

«أهل الغرام»، و«ضيعة ضايعة»، وأخيراَ «تقاطع خطر»؛ ثلاثة أعمال تتقاطع عند اسم مخرجها الشاب الليث حجو، ومعها يكسر هذا الأخير طوق العرض الرمضاني

عمل بوفاة رجل يدير إقطاعية زيتونٍ واسعة، ما يستدعي عودة ابنه المغترب ميّار (تيم حسن) إلى البلاد بغية إنهاء جملة التزاماتٍ مهنية وعائليّة. لكنّ عجلة القدر