أمينة

أيمن زيدان في افتتاح فيلم "أمينة": "أردت أن أكون وفيا للمرأة السورية في الحرب"

سبب انفصال أمينة خليل عن خطيبها.. وصفات رجل أحلامها

"أمينة" قريباً في سينما سيتي

كانت جلسانا بسيطة .. تحادثنا تماماً كتلاميذ المدارس .. فقد كنا نجلس على ( رحلايا ) من مقاعد الطلاب الصغار وراء مسرح معهد ( اللاييك )  

أثار الإعلان عن مشاركة النجم بسام كوسا بمسلسل "حرائر" نوعاً من اللغط حول غياب عباس النوري عن العمل باعتبار أن الكاتبة عنود الخالد هي زوجته؛ وقد اعتادا

تستعد الفنانة عفاف شعيب للمشاركة في مسلسل "العار" الذي يتم الإعداد له حالياً، والمأخوذ عن فيلم

وكأن سقطات الموسم الثامن من برنامج «ستار أكاديمي» لا تكفي، حتى غزت المنتديات الالكترونية أخبار عن «تمويل إسرائيلي للبرنامج»، بالاتكاء على مقابلة تلفزيونية وهمية - لا اثر لها بالصوت والصورة - ادعى فيها «شاب اسرائيلي» انه يموّل «ستار أكاديمي»

خلال دورة هذا العام لمهرجان «كان» السينمائي، لم يكن ثمة حضور واضح لمفاجأة «تلفزيونية» تفقأ عين السينما، كالتي كانها في الدورة السابقة فيلم «كارلوس» للفرنسي أوليفييه السايس. ومن هنا غاب الى حدّ كبير أيُّ أثر للسجال الذي اندلع طوال العام الفائت بين مناصري التقارب

صرح مدير إنتاج مسلسل "بقعة ضوء" ماهر واوية, أن جميع التحضيرات التي تمت قبل بداية تصوير المسلسل هي بصدد التنفيذ بكامل حذافيرها ليظهر العمل بالمستوى

في تصريح خاص لبوسطة أعلن الفنان المبدع أيمن رضا عن قرب انتهاء كتابة لوحات مسلسل "بقعة ضوء"

المؤسسة العامة للسينما تتيح أفلامها للعرض تشجيعاً على البقاء في المنزل

جورج قرداحي بمواجهة فنانين عرب في "من سيربح المليون"

تجربة أيمن زيدان الأولى إلى مصر

نادين خوري: غبت عن السينما 30 عام لهذا السبب.. ولا خلاف مع ياسر العظمة

رامز الأسود.. البائس الانتهازي مجدداً

أيمن زيدان: واقع الدراما السورية اليوم "مزري ومتردي ومصيب بالخيبة"

سورية تحصد 6 جوائز في مهرجان الإسكندرية

أمل بوشوشة تدخل أسرة النحّات

حين تقيِّم الفنانة الشابة رنا كرم مسيرتها الفنية التي بدأت عام 2009 في حوارنا معها تؤكد أنها مسيرة لازالت متواضعة، موضحة أنها بدأت بالعمل في السنة الثالثة أثناء دراستها الأكاديمية في المعهد العالي للفنون المسرحية

ينددون به، لكنهم يتابعونه. يمقتونه، لكنهم يشاهدونه. يسهبون في ذكر سيئاته، لكنهم يحفظون ما يقول عن ظهر قلب. يلعنون الإعلام ويسبّون الحكومة

في جلسة سرية مغلقة، خطيرة مفعمة بالتخطيط المحكّم والتكتيك المتقن، يلتقي رموز الإعلام المرئي وجهابذة برامج المسابقات وخبراء اختيار المواهب لتقديم فكرة عربية فريدة

شكّلت الأعمال الدرامية التلفزيونية السورية التي بثتها القنوات الفضائية السورية والعربية في شهر رمضان مناسبة لإعادة الدراما السورية إلى ألقها المعتاد

قالها عادل إمام في فيلم «التجربة الدنماركية» على سبيل الدعابة، فإذ بها تتحول إلى مدرسة ومنظومة وفكر قائم بذاته. فإذا كان «عيد المسخرة» لا وجود له في الدنمارك ولا غيرها من بلاد المعمورة

على الجزء الأعلى من جسر 6 أكتوبر، وفي الجانب الأكثر وضوحاً، أطل بوجهه الوسيم وعينيه الزرقاوين، وملامحه التي بهرت النساء وأثارت غضب الرجال. ينظر إلى الأفق البعيد، ولسان حاله يقول: «أنا جميل! أنا وسيم! فليلحظني الجميع!»

أحكام القضاء التي توالت على الاعلاميين المصريين خلال الأيام السابقة تفتح أبواب التكهنات والتوقعات والتحليلات التي تتداخل فيها السياسة والإعلام، وتتشابك فيها خيوط الحكم والمعارضة عبر شاشات التلفزيون.

يعيد الخبر الذي تناقلته وسائل الإعلام مؤخراً حول اشتراك الفنانين الكبيرين دريد لحام وعمر حجو في عمل تلفزيوني جديد، يعيد إلى الأذهان تاريخاً طويلاً من التعاون بين الفنانين يعود إلى ستينيات القرن الماضي

ألا يخالف النصب شرع الله؟ وهل تتعارض السرقة مع مبادئ الدين؟ وهل يصطدم بيع الوهم للبسطاء مع قيم الإسلام؟ الإجابة هي بكل تأكيد «نعم»! فالنصب والتزوير يخالفان شرع الله، وسرقة العقول وتغييب الأدمغة يتعارضان ومبادئ الدين

سيذكر التاريخ لـ - أو ربما على - الرئيس الأميركي جورج بوش أنه أول من فتح الباب أمام الفضائيات لتقف نداً بند باعتبارها عدواً أو صديقاً لأنظمة ودول. اعتبر بوش قناة «الجزيرة» معادية للولايات المتحدة إبان الاجتياح الأميركي لأفغانستان،

شكل التمثيل بالنسبة للفنانة ربى المأمون حلماً راودها في عمر مبكر، ليتحقق عن طريق المصادفة من خلال مشاركتها في الجزء الثالث من مسلسل “بقعة ضوء” متحدية بذلك خجلها الشديد، فأدت مشاهدها في هذا العمل دون أية ملاحظة

بعيداً عن العروض المجانية التي تقدّم هنا وهناك ولا تُقدِّم للطفل سوى متعة لحظات قد ينساها بمجرد خروجه من المسرح، تسعى مديرية المسارح والموسيقا ومسرح الطفل والعرائس فيها إلى تقديم عروض يتوخى منها دائماً المتعة والفائدة

بعد النجاح الذي حققه مسلسلها "سحابة صيف" في أول تجربة كتابية لها على صعيد العمل التلفزيوني توقع جمهور الدراما أن يكون ذاك النجاح محرضاً لها لكتابة أعمال أخرى كما يحدث مع معظم كتابنا، لكن ما حدث مع الكاتبة ايمان

لم يكن المسرحي طلال نصر الدين مجرد حالة مسرحية في مسرحنا السوري بل شكّل حالة مسرحية وإنسانية شديدة الخصوصية سيفتقد لها مسرحنا كثيراً بعد أن ودّع أوجاعه وأحلامه

لا يمكن لمن يلتقيها إلا أن يصاب بعدوى الحب والتواضع الذي تنثره على من حولها لإحساسها المرهف العالي ولعفويتها وصدقها وثقتها العالية بنفسها، وليس ذلك غريباً عنها، والفن بالنسبة لها كالهواء الذي يجعلها تستمر سعيدة في الحياة وهي التي تنشّقت نسماته منذ الصغر..

لا يختلف اثنان على أن الوسط الفني ما هو إلا مكان يشبه أي مكان أو وسط آخر في مجتمعنا، فيه الجيد وفيه ما هو سيئ، وكغيره من الأوساط الأخرى يعاني من أمراض مختلفة، ولكن ما يجعل هذا الوسط أكثر عرضة لبعض الآفات هو تلك الشهرة التي يمكن أن يحققها لمن يعمل به

«ما رأيكم لو قلنا بأن التفكير يثير الشهوة؟»... «إذا كان كذلك، فالتفكير حرام!»... «لكن، ماذا يعني التفكير؟».

ست جوائز ذهبية كانت حصيلة مشاركة الفضائية التربوية السورية في مهرجان بيروت للسينما الذي أقيم مؤخراً، وهو حصاد وفير لقناة تعمل بجد وهدوء بعيداً عن أي صخب إعلامي حولها، ولا يخفي مديرها د.طالب عمران سعادته الكبيرة بهذا الحصاد الثمين

يتفق الجميع على المكانة الهامة والسامية التي تحتلها الأم في حياتنا، وفي الوقت ذاته يأسف الجميع لأن هذه المكانة لم تتحقق بعد في الدراما السورية، حيث حضور الأم في العمل الدرامي مازال هامشياً وسطحياً، وغالباً ما يكون قليل الفاعلية

كان فيلم "الليل" هو أول عمل شارك فيه، فبعد أن شاهده المخرج محمد ملص على خشبة المسرح دعاه للمشاركة فيه، وبعد إجراء اختبار لأدائه أعطاه دور المنجِّد في الفيلم، وعلى الرغم من تواضع هذه المشاركة التي لم ينطق فيها بكلمة

الصراع الأبدي بين الخير والشر مستمر في كل زمان ومكان، والخير والشر نسبيان، فما هو طيب لنا قد يكون شريراً لهم، وما يحقق أهدافاً سامية لهم قد يكون أغراضاً ودسائس ومكائد لنا

حصل على لقب أفضل وجه جديد على مستوى الوطن العربي للعام 2011 من جريدتَي "الخليج" و"بيروت اليوم" وعلى لقب أفضل ممثل صاعد بتصويت محلي من خلال إذاعة روتانا ستايل.. إنه الفنان الشاب أيمن عبد السلام الذي يعترف في حوارنا معه أنه تفاجأ بنتائج التصويت الأول والثاني، ولربما شعر بالخجل –كما يقول-

كثرت المحطات التلفزيونية التي  تخصص فترات معيّنة لبثّ أعمال الأبيض والأسود من الدراما العربية، والملاحظ أن الأعمال الدرامية السورية تنال نصيباً كبيراً من هذا البثّ، خاصة أعمال «دريد ونهاد» التي لا تمثّل كلاسيكيات الدراما السورية فحسب بل والعربية أيضاً

«آهو كله دراما!» قالها المواطن البسيط حين فوجئ بالقناة التي كانت ملجأه في أوقات الأزمات وقد تحول فحواها من دراما تختلط فيها الآهات بالضحكات والتراجيديا بالكوميديا إلى محتوى آخر يبدو مختلف المظهر، وإن كان أثره شديد الشبه إلى حد التطابق!

كان اكتشافاً مذهلاً! الجميع شعر بأن قوة عليا أرسلت الملاذ الآمن من المأزق الفظيع. فبعد أشهر طويلة ظنوا خلالها أنهم سيلقون حتفهم بطريقة أو بأخرى، إن لم يكن غيظاً من قنوات التلفزيون الرسمية، فكمداً من القنوات الخاصة، وإن لم يكن غلياناً من القنوات العربية، فسخطاً على الأجنبية

المتابع لمسيرة الممثل السوري يقر باجتهاده ومثابرته وموهبته الكبيرة، ورغم أن الساحة كما يقال تتسع للجميع إلا أن الواقع هو غير ذلك، والدليل أن مجموعة من الفنانين يتكرر حضورهم في معظم الأعمال، بينما البعض الآخر لا يخضع حضورهم لأي معيار منطقي

هل ستظل «زهرة» قادرة على الجمع بين أزواجها الخمسة؟ وهل ستتمكن «نونة» من الاحتفاظ بمهنة «المأذونة»؟ وهل ستظل «كيداهم» مستمرة على نهجها في «كيد النساء»؟ وماذا عن فتيات الفيديو كليب ورقصهن المثير خلف مطرب العواطف؟

جاء البيان الرقم 93 الصادر عن المجلس الأعلى للقوات المسلحة بمثابة اعتراف رسمي بمهنة تزاحم الجميع على تعلم أسرارها: مهنة التحليل السياسي والاستراتيجي على متن الفضائيات

حتى هذه اللحظة مازالت السينما العالمية وفنون الدراما الأخرى ترصد أحداث الحرب العالمية الثانية التي وضعت أوزارها في العام 1945 راصدة الجوانب الخفية فيها، مبدية رؤى جديدة لها كما لو أنها وقعت بالأمس القريب.

لم يعد المسرح بعرف الكثيرين أباً للفنون، وإن كان مازال يحمل هذا اللقب، بعد تفرّق من كانوا يقفون على خشبته، فبعض من كان يعمل في بلاطه أطفأ الأنوار فيه وأسدل الستار معلناً هجره وعدم العودة إليه لأسباب متعددة