ثورة المشاهدين والنقاد لـ "فوضى" الدراما
اللافت (والغير مفاجئ) كان غياب ردود فعل حقيقية من جانب الفنانين السوريين؛ المعنيين المباشرين بالمشكلة والتي تعكس بطبيعة الحال أحد أعراض مرض الدراما في بلادهم. مع استثنائات قليلة من ممثلين بادروا بتصريحات خجولة لم تصل حد الإشارة إلى المنتجين والهيئات التي تقف خلفهم أو تحميلهم مسؤولية هذه الدرجة من الانحطاط.