محمود نصر لاعب أساسي في موسم 2015
يتملّكه شعورٌ عميق بالألم والعبثية، بفقدان كل شيء ذكرياته القديمة، حياته السابقة، وطموحاته وأحلامه. يرافقه إحساس دائم بالمسؤولية تجاه عائلته التي يجب أن يحميها ويؤمن لها سبل الحياة بكرامة، كل ذلك جعل وجه "سليم" غائماً، مختنقاً بدموع تأبى الظهور أمام عائلته رغم الخيبات المتلاحقة.