مجيد الخطيب

تعرف على المخرجين الـ6 لـ "بقعة ضوء 15"

"اعتراف" باسل الخطيب بعد عامين على إنجازه

باسل الخطيب يفتتح "الاعتراف" في حمص

وأخرى تعيش أزمة وجودية لارتباطها بزمن مأساوي غامض من ناحية، ومواجهتها ظروف الحرب

كونها تطرح المواضيع عبر حكاية اجتماعية محكومة بقدريات معينة تلتقي مع

بعدما حصل مؤخراً على الجائزة الكبرى في مهرجان الداخلة يفوز الفيلم السينمائي السوري "مريم" للمخرج الفلسطيني المبدع باسل الخطيب بالجائزة الكبرى في مهرجان وهران للفيلم العربي.

«لو قشة مما يرف ببيدر البلد. خبأتها بين الجناح وخفقة الكبد. لو رملة من المثلث أو ربا صفد. لو عشبة بيد ومزقة سوسن بيد». أبيات، أمنيات، توصيات حملها يوسف الخطيب لعندليب مهاجر

مخرج عربي أولاً، فلسطيني سوري.. معروف بانتمائه للقضايا المصيرية العربية في كل أعماله.. له بصمته الخاصة التي تُكسب كل أعماله، التلفزيونية منها والسينمائية، نكهة مميزة

شكّلت سلسلة «فلاش سوري كتير» (2012، نص علي وجيه/ إخراج وسيم السيد) باكورةَ الدراما السورية المعروضة عبر الإنترنت، ويتناول المسلسل الذي أنجز بمساهمةٍ إنتاجية متواضعة من موقع «بوسطة»، الحربَ السورية من وجهةِ نظرٍ توافقية، اشتملت خطاباً نقدياً جريئاً لم يكن تداوله على التلفزيونات المحليّة متاحاً يومها.

تفتقد الدراما السورية, منذ بداياتها أيام الأسود والأبيض حتى نهاية الموسم الحالي, إلى مركز دراسات خاص بها، ليقدم الإحصاءات الخاصة لعدد الأعمال الدرامية التي أنتجت وعرضت على الشاشات الصغيرة, وليصنفها دراميا وبانوراميا

يبدو فيلم مريم حالة متفردة في أفلام السينما السورية وخاصة تلك التي تنتجها المؤسسة العامة للسينما, بالنظر إلى العديد من المكنونات التي اختص بها في تفاصيل عمله أو في رؤاه الفنية والمهنية .