عنود خالد

الكاتبة عنود الخالد توجه رسالة إلى الرئيس بشار الأسد

تسجل مشاركتها الأولى في السلسلة الشهيرة التي جمعت في لوحاتها الكثير من نجوم سوريا على امتداد الأجزاء العشرة الماضية.

استطاع بعضها أن يترك أثراً مهمّاً في أرشيف الدراما المحليّة، بينما مرّ البعض الآخر مرور الكرام من دون أن يلتفت إليه أحد.

ونظراً لقوة الموجة المضادة، بدت بعض الأعمال تغرّد خارج السرب، مثل «حرائر» الذي يستدعي مواقف تنويرية لنساء دمشقيات عشن آخر حقبة الرجل العثماني المريض

إذ أنجزت إلى الآن خمسة أعمال من أصل 17 نصّاً قدّمت لها هذا الموسم. وأنهت حديثاً تصوير مسلسل «نبتدي منين الحكاية»

بعدما كانت تتجه قافلة الدراما نحو تكريس انهيارنا الأخلاقي والمعنوي، وقف حنا ليقول مهلاً! فمفهوم الترفيه الفضفاض الذي تقدَّم بذريعته الدراما السطحية،

يعود المخرج باسل الخطيب إلى الدراما التلفزيونية في موسم دراما 2015، حيث سيختار بين عملين سيقرر بدء التحضيرات لأحدهما، فور انتهائه من تصوير فيلمه

تستكمل شركة "غولدن لاين" التحضيرات لانطلاقة تصوير المسلسل الشامي "خاتون" (60 حلقة على جزئين)، من إخراج تامر إسحاق، عن نص لطلال

بعيداً عن الصحافة والأضواء، وبحضور الأهل والمقربين والأصدقاء من أهل الفن، احتفل النجم السوري عباس النوري وزوجته الكاتبة عنود الخالد، بزفاف ابنتهما البكر والوحيدة رنيم

يواصل مسلسل طالع الفضة تصوير الحياة الدمشقية مطلع القرن العشرين ضمن إيقاع مضبوط بإحكام لنص كتبته عنود خالد مع عباس النوري بالانطلاق من معرفة واسعة بتفاصيل الشام وأمزجة سكانها على اختلاف إنتماءاتهم الاجتماعية والدينية والثقافية

انضم الفنان خالد تاجا لأسرة عمل البيئة الشامية "طالع الفضة" الذي كتب نصه الفنان عباس النوري وزوجته عنود الخالد وسيقوم بإخراجه الفنان سيف الدين سبيعي

مهما تأخّر اللقاء، فالجلسة مع عباس النوري مغرية، لا لكونه ممثلاً نجح في الحفاظ على نجوميته مع السنوات فحسب، ولا لأنّه يستعدّ لأعمال بالجملة في التلفزيون

تصور الفنانة نسرين الحكيم مشاهدها في مسلسل البيئة الشامية "طالع الفضة" للمخرج سيف الدين سبيعي والكاتبة عنود الخالد وسيناريو الفنان عباس النوري، ومن إنتاج شركة سورية الدولية للإنتاج الفني

شهد الشهر الأول من العام الجاري 2014 رحيل ستة فنّانين سوريين، هم: الفنّان الشاب طارق عيسى بعد صراعٍ مع مرض السرطان

الدراما التلفزيونية السورية على أعتاب موسم جديد بدأت تتبلور ملامحه شيئاً فشيئاً حيث من المتوقع أن يشهد الشهر القادم انطلاق عمليات تصوير أكثر من مسلسل لعل أهمها المسلسل الاجتماعي المعاصر (الغفران)

هو أحد الدماء الشابة في الدراما السورية الذي استطاع إثبات وجوده من خلال موهبته، وكان له بصمة متميزة من خلال الأدوار التي حظي بها، هو الفنان السوري الشاب مؤيد الخراط الذي عرفه المشاهدون منذ سنوات عديدة

رغم التخوف الكبير من حضور الرأسمال العربي في المواسم الدرامية السابقة إلا أن الموسم الدرامي للعام 2011 .

يشكل الكتّاب القاعدة الأساسية التي تبنى عليها الدراما للانطلاق نحو التحضير والتصوير، وغالباً ما شكّل غياب النصوص الجيدة محل شكوى مستمرة من قبل منتجي ومخرجي وممثلي الدراما السورية الذين يقولون “ما في ورق”،

إنّ إعطاء الزعيم(أبو العزّ – [[سلوم حداد]]) مسدّساَ لابنتيه، كأداة دراميّة ذكوريّة - إن لم تكن ذكوريّة وفق رأي فرويد، فإنّها كذلك على مستوى طبيعة المجتمع المقترح في هذه الأعمال - كان محاولة حثيثة لضخّ دماء دراميّة جديدة في عروق النّوع

لم تستطع دراما البيئة الشامية والدراما البدوية حتى الآن إقناع معظم النقاد والمتابعين للشأن الدرامي السوري أنه بات لهما شأن كبير وأن القول إنهما «إعادة إنتاج التخلف» يدخل من أذان المشاهد العربي اليسرى ليخرج من اليمنى دون تأثير يذكر

قال فنّان الشعب رفيق سبيعي إنه يحرص على أن لا يؤطر نفسه في شخصيةٍ محددة خلال مسيرته الفنيّة الطويلة فلطالما كان هناك صراع بينه كفنّان وبين شخصية (أبو صيّاح) هذه الشخصية التي قدّمها سبيعي عن طريق الصدفة وكانت العنوان الأبرز لمسيرته الفنيّة.

بدأ المخرجون السوريون موسماً درامياً جديداً حيث دارت كاميرا العديد من المسلسلات في عدد من المحافظات وخاصة في مدينة دمشق وريفها التي يصور فيها عادة أغلب المسلسلات السورية،

بدأ المخرجون السوريون موسماً درامياً جديداً حيث دارت كاميرا العديد من المسلسلات في عدد من المحافظات وخاصة في مدينة دمشق وريفها التي يصور فيها عادة أغلب المسلسلات السورية،

22 مسلسلاً هو العدد الفعلي الذي سيقدمه السوريون من إنتاجات درامية للموسم الحالي، إضافة إلى مسلسلين آخرين ليسا من إنتاج سوري ولن يعرضا على قنوات التلفزة السورية خلال شهر رمضان، وذلك لحصرية بثهما على شاشات عربية قامت بإنتاجهما .

ساهمت إنتاجاته لاحقاً لصالح شبكة "أوربت" بتقديم رؤية أكثر واقعية للبيئة الشامية، في ثلاثية "الحصرم الشامي" بين عامي 2007 و2009