سنعود بعد  قليل

فاز مسلسل "سنعود بعد قليل" مؤخراً بذهبية مونديال الإذاعة والتلفزيون في القاهرة، عن فئة أفضل عمل اجتماعي

ربماعانت الحلقات الأولى من مسلسل "سنعود بعد قليل" من فخ التطويل، ريثما ارتسمت ملامح الحكاية بالكامل، قبل أن تصل إلى ذروتها، فحتى الحلقة الرابعة عشرة

“أنا من الموالاة” عبارة يقولها نجيب، بطل “سنعود بعد قليل”، فينتفض اثنان من محدثيه، أحدهما يقول له “يعني أنت مع النظام”

بدأ قصي خولي وسلافة معمار تصوير دوريهما بمسلسل "سنعود بعد قليل"، في تعاونٍ يجمع النجمين  السوريين بـ الليث للموسم الثاني على التوالي

وضّب حقيبة صغيرة تكفيه وعائلته. فالعودة قريبة جداً، لن يمضوا أكثر من 15 يوماً في لبنان. لكنّ الحقيبة بدأت تكبر شيئاً فشيئاً،

wzee7mafu0os4w

يعود الفنان السوري الكبير دريد لحّام مجدداً في موسم 2013 للدراما التلفزيونية ، ولكن بعيداً عن الكوميديا هذه المرّة، وذلك عبر مسلسل "سنعود بعد قليل"

تواصل أسرة مسلسل "سنعود بعد قليل" التصوير في بيروت  اليوم الأحد 17-2- 2-2013، وذلك بعد يوم واحد من تعرض فريق العمل إلى محاولة اعتداء مجموعة من التيار السلفي

يرصد المسلسل التلفزيوني السوري «سنعود بعد قليل» الوضع السوري الراهن عبر عائلة غادر كل أفرادها إلى الأراضي اللبنانية بسبب الظروف التي تمر بها البلاد

«أبو سامي» دريد لحام.. حرفي موزاييك دمشقي.. سامي - راجي – دينا – فؤاد – كريم – ميرا.. هي شخوص مسلسل «سنعود بعد قليل» على تنوعها

بدأ النجم السوري عابد فهد في لبنان تصوير دوره بمسلسل "سنعود بعد قليل" من تأليف رافي وهبي، إخراج الليث حجو، وإنتاج شركة "كلاكيت".

صباح السبت الأول من كانون الأول 2012؛  بدأ المخرج الليث حجو في دمشق تصوير مسلسله الجديد "سنعود بعد قليل"، من إنتاج شركة "كلاكيت"، عن نص للفنّان رافي وهبي.

"سنعود بعد قليل": دراما اجتماعية أبطالها ستة أشقاء ووالدهم، تدور أحداثها في لبنان، وترصد المشاكل الاجتماعية، والأخلاقية، والإنسانية التي يعانون منها

تأكد رسمياً خبر انضمام الفنّانين السوريين باسل خياط، وكندة علوش إلى قائمة أبطال مسلسل "سنعود بعد قليل"، من تأليف رافي وهبي ، وإخراج الليث حجو، وإنتاج شركة كلاكيت

منذ بدء عرض حلقات المسلسل السوري «سنعود بعد قليل» لرافي وهبي والليث حجو، بدا جليّاً لماذا تعامل صنّاع العمل مع مسلسلهم أثناء تصويره وكأنّه أحد الأسرار العسكرية الخطيرة.

ختم المخرج الليث حجو آخر مشاهد مسلسله الجديد «سنعود بعد قليل» الذي صور في بيروت وهو من تأليف رافي وهبي الذي يشارك ممثلاً أيضاً في العمل.

انقسم متابعو الشاشة الفضية في رمضان إزاء الدراما السورية، بين منبهر بجرأة بعض المسلسلات في تناول الأوضاع الراهنة

دريد لحّام.. عمر حجو... عابد فهد وقصي خولي؛  في الصور الأولى  التي يعرضها لكم موقع «بوسطة» من مسلسل "سنعود بعد قليل"

يواصل المخرج الليث حجو تصوير مسلسله الجديد "سنعود بعد قليل" في لبنان، والمسلسل من إنتاج مؤسسة "كلاكيت" للإنتاج والتوزيع الفني،

من بين كل شخصيات العمل السورية المسافرة طوعاً أو قسراً إلى لبنان، لم نشعر أن هناك من يتمثل مقولة العمل التي يلخصها العنوان؛ سوى الرجل الكبير والأب

كما في المواسم السابقة تستأثر الموسيقا التصويرية باهتمام كبير من جانب متابعي الدراما السورية، وبدأت تتوجه الأنظار بشكل كبير إلى أسماء المغنين الذين سيؤدون تترات المسلسلات

وكانت "سما الفن" في المقابل تماطل بتوقيع العقود مع الفنيين والممثلين الذين اختارهم المخرج مساومةً إياهم على أجورهم دون إعارة أية اهتمام لمرور الوقت

مقاربة محلية لمافيا الفساد خلال العملية الانتقالية التي عاشتها سورية بين عامي 2000 و2010، ومدى مسؤوليتها في ما جرى لاحقاً

تستمر بالغياب عن الدراما السورية للعام الثاني حيث كانت آخر مشاركاتها في مسلسل "سنعود بعد قليل" (2013).

شنّ المنتج السوري إياد نجار هجوماً عنيفاً على المخرج سيف الدين سبيعي، معتبراً أنه «من أشطر المخرجين، ولكنه ترك التصوير وانشغل بـ (التاتو) على ظهره واللعب بالـ (candy crush)».

كندا علوش التي تعود إلى الدراما السورية بعد غيابها لأكثر من عامين منذ مشاركتها بمسلسل سنعود بعد قليل

عود في هذا الدور للوقوف أمام كاميرا الليث بعد انقطاع ثلاثة أعوام، منذ مشاركتها في مسلسل "سنعود بعد قليل" (2013).

بعد نجاح تجربته ككاتب، وممثل في مسلسل "سنعود بعد قليل" الموسم الفائت؛ يخوض الفنّان السوري رافي وهبي تجربة ثنائية (الكاتب- الممثل)

من أصل 31 عملاً أنتجها صنّاع الدراما السورية للموسم الفائت لم يبرز سوى عدد محدود من الأعمال تفاوفت في مستواها الفني

يقول بأنه تذكّر عندما نظر إلى الصورة، كم التقط الشوك من يديه. لكنه كان فخوراً بنفسه في تلك المرحلة، فتلك البسطة المتواضعة هي من صنعت الممثل المعروف اليوم!

"الإطراءات الإيجابية عن الندم لمستها أثناء مرحلة الإعداد والتحضير، وأنا سعيد وراضٍ جداً عن العمل عموماً وكذلك أدائي الذي قوبل بهذا المقدار من الحب".

تجاوز بيير مخاوفه تجاه الأوضاع الأمنية في سوريا، والتي دفعته الموسم الفائت للاعتذار عن مسلسل "بانتظار الياسمين" (بحسب تصريحاتٍ صحافية سابقة له).

أشار مكسيم خليل إلى أنّه «وافق على المشاركة في هذا المسلسل لأن العرض لامسه بشكل أو بآخر، ولشعوره بالنص وبأحداث القصة التي لامسته شخصياً».

بحسبة سريعة، يمكن إحصاء الأعمال التي تطرقت إلى الأزمة السورية بشكل مباشر، باثني عشر عملاً تقريباً على مدى الأعوام الخمسة الماضية، منها أربعة أعمال عن الهاربين من نيران الحرب.

رامي كوسا: لنتوقف عن التعاطي مع الإنتاج المشترك على أنه مؤامرة

ثلاثون مسلسلاً هي حصيلة ما أعدّه صنّاع الدراما السوريّة للعرض في موسم رمضان المقبل. ويتسابق منتجو تلك الأعمال حالياً على تسويقها للعرض عبر الشاشات العربية، مع اقتراب ساعة الصفر، منتصف حزيران المقبل.

مقارنة بالتقرير الذي نشره موقع «بوسطة» خلال شهر كانون الأول / ديسبمبر 2012 حول آخر أخبار تحضيرات شركات الإنتاج السورية لموسم دراما 2013

يتطرق العمل إلى العلاقة المعقدة والشائكة بين سوريا ولبنان، كما يتحدث عن معاناة اللاجئين هناك، ويعتبر وهبي أن العمل صعب ومعقد لا سيما في خضم مرحلة بدأت فيها ملامح انهيار ما يسمى الدول الوطنية، على حد تعبيره

استطاع بعضها أن يترك أثراً مهمّاً في أرشيف الدراما المحليّة، بينما مرّ البعض الآخر مرور الكرام من دون أن يلتفت إليه أحد.

منذ أن وطئت قدم الدراما السورية أرض لبنان، بدت علائم العافية تطرق باب الدراما اللبنانية. الفكرة انطلقت قبل الأزمة السورية، وتحديداً باقتراح من المنتج الراحل أديب خير بتقديم «سوب أوبرا» عربية تكون بديلاً موضوعياً للأعمال