«ريو».. حرية بالأبعاد الثلاثة بعــد «تدجين» طويل
لا خوف مع الإرادة والتحدي من أجل الوصول إلى المبتغى، هذا ما جعل الببغاء «بلو» يهزم خوفه من المرتفعات ويحلق في فضاء الحرية، بعدما تعوّد «التدجين» في القفص أو في نطاق منزل صاحبته، حتى انه ظن أن ليس بوسعه ان يطير مثل بقية الطيور، وصار يمشي كما لو انه فقَد جناحيه، وبالتالي فقد حريته، لكن هذا الأمر لم يبق على حاله، إذ استعاد طاقة الطيران الأولى وعاد إلى حريته المسلوبة.