زياد كلثوم

قال الموسيقار اللبناني زياد الرحباني إن «الرحابنة لو عاشوا بيننا إلى الآن لأنكروا صورة لبنان المثالي الذي خلقوه في مسرحهم».

في الجزائر.. "طعم الإسمنت" يحصد "الوهر الذهبي"

يشارك الفيلم السوري «بطل البحار» (28 دقيقة) للمخرج الشاب طلال ديركي في المسابقة الرسمية للقسم الوثائقي من مهرجان ساسالونيكي

لم تبق هناك حجة لكم يا عشاق السينما.. كاميرا ديجيتال ومجموعة من الأصدقاء يستطيعون صناعة فيلم

غسان مسعود لـ «الديار»: الدراما السورية تنزف واللبنانية عليها الابتعاد عن السياحة ما يجري في سوريا هو حرب الاخرين على ارضها وكل دم سوري يسقط هو شهيد

"حلم العيد" السوري سبق انطلاقتها من لبنان , بدأت باللهجة المصرية لتأثري بأم كلثوم والأطرش وأسمهان ,الإعلام رشحني لتجسيد شخصية مروى الشربيني

ليست المرة الأولى التي تترك فيها ميادة الحناوي منزلها في منطقة المالكي (وسط دمشق) لزيارة بيوت،  بيروت، المدينة التي أعطتها «الحب والذكريات الجميلة»، كما تقول. تؤكّد صاحبة «أنا بعشقك» أنّ المرحلة الراهنة، لا تحتمل «أغاني عشق وحبّ وغرام»،

يؤخذ على الشريط وقوعه، أحياناً، في شرك التلقين وشخوص النمط، على حساب أفراد من لحم ودم. هذا ما تجاوزته السينمات العربيّة الجديدة في التصدّي للقضايا الكبرى.

أكّد المخرج الشاب محمد عبد العزيز، في تصريح خاص لـ «بوسطة»، أنّ الجمهور السوري سيتمكّن من مشاهدة فيلم «دمشق مع حبّي»

كيف أعرّف عنه، وهل يحق لي أن أتحدّث عنه وأصنّفه؟ منذ 1972 وهو االاول والأخير في شرقنا العربي المخوّل أن يصنّفنا ويتحدّث عنا، لا بل ويصنعنا اذا كنا نستحق، صنع كبار النجوم في العالم العربي، وهل جميعهم يقدرون ما قام به من أجلهم؟ سيمون اسمر لا يهمّه لأنه لا يلتفت الى الوراء

استطاع أن يصل إلى قلوب الناس والحصول على لقب لم يحصل عليه فنان آخر «سلطان الطرب» الذي أطلقه عليه الفنان جورج إبراهيم الخوري، كما لقبه محبوه منذ صغره بـ«المطرب المعجزة».

لا يمكن الحديث عن الحراك الفني السوري بجميع أجناسه الإبداعية من دون الحديث عن تلك النزعة الوطنية التي تكتنفه، سواء عبر الفن التشكيلي أو المسرحي أو السينمائي أو حتى التلفزيوني

أنشطة سينمائية وعروض وإصدارات وأفلام .. هذه حال السينما السورية خلال عام 2012 ، فعلى الرغم من الأزمة التي تمر بها البلد إلا أن المشهد السينمائي السوري بدا نشطاً وسعى لأن يستمر في الحراك

هل ما زال مجدياً تذكير الدولة اللبنانية الغارقة في سباتها بأنّ الأمة التي لا تكرّم مبدعيها ساقطة في قواميس الحضارة؟ اليوم، يوارى أحد آخر العمالقة في الثرى