رامي أحمر

"غفوة القلوب" ينطلق في دمشق

"القلادة الذهبية" في حلب وقريباً بدمشق

يصور جود في هذا الشريط تراجيديا اجتماعية ممزوجة بالكوميديا السوداء، كما يغوص في أجواء الحرب السورية الراهنة مستعرضاً نتائجها على مستقبل الأفراد بجميع الأصعدة

يذكر أن هذا الفيلم هو التعاون الرابع الذي يجمع جود سعيد و"آدمز بروداكشن" بعد "مطر حمص" و"بانتظار الخريف" و"رجل وثلاثة أيام".

زهير قنوع يراهن على الشباب في "البحث عن جوليت"

الشريط يصور تراجيديا اجتماعية ممزوجة بالكوميديا السوداء، عبر حكاية لعائلة سورية تهجر مكان إقامتها قسراً لمرات عدة، وما يجمع أفراد هذه الأسرة هو اصرارهم على الحياة والانتصار

حملة كسر الصورة النمطية تواجه الأحكام الاجتماعية المسبقة

سينما جود سعيد ومحمد عبد العزيز التي نعرفها ستتراجع خطوة إلى الوراء في التلفزيون، ويبقى تقدمها خطوتين إلى الأمام رهن قدرتهما على اللعب السينمائي، ضمن قواعد العمل التلفزيوني واشتراطاته غير الفنية أحياناً».

يبدو أنّ إنتاجات العام المقبل المرتقبة، مثل «أهل الغرام» و«أحمر» و«النّدم» و«نبتدي منين الحكاية» تمثّل شكلاً من أشكال الاستجابة لنداء الصنعة الّتي شكّلت، خلال العقدين الماضيين، جواز سفر الهويّة السورية إلى العالم العربيّ كلّه.

"الفرسان الثلاثة" يبدأ في دمشق ويروي معاناة الوضع الاقتصادي

كلّ من عبّاس النوري وأيمن زيدان وبسّام كوسا وسلّوم حدّاد وغسّان مسعود وأيمن رضا، ومعهم سلاف فواخرجي وأمل عرفة على حصّة الأسد من الأدوار الأولى، أما «جيل الشباب» فقد اكتفى بمشاركاتٍ خجولةٍ للغاية.

مع تواتر الحلقات، ظننّا أنّنا نسطّر الإلياذة الجديدة، أو مهدي الدراما المنتظر. ما حصل أنّ النص لم يثر حماساً عند التسويق،

أتينا على ذكر أسماء فنية وغير فنية في هذا اللقاء، كاظم الساهر ونانسي عجرم وباسم فغالي وأصالة... لم تكن أسئلة مستفزة التي أجابت عنها النجمة هيفاء وهبي بل ما فرضه سياق هذا الحوار.

يحاكي العرض قضيّة "الهجرة السوريّة التي أصبحت حديث العالم، والطريق الأوحد الذي سلكه ومازال يسلكه غالبية أبناء وطننا الملكوم سوريا"، عبر تقديم ستة أفلام غنائية، يرافقها مجموعة قصائد شعريّة، وأغاني تراثية

علمت "بوسطة" أن الممثلة ديمة قندلفت لن تكون على قائمة أبطال مسلسل "روزانا" الذي بدأت عمليات تصويره منذ أيام بإدارة عارف الطويل

قد يبدو للبعض أن شرط علاقة العرض بالتسويق هو باب القيمة الفنية أو الفكرية. لكنّ الجودة في الحقيقة لم تعد هاجساً لرأس المال التسويقي،

  لم يرغب الفنان قصي أن يكون حضوره على الشاشة الصغيرة هذا العام عشوائياً، فاختار المشاركة في عمل واحد رغم عدد النصوص الكبير الذي عرض عليه، والفرص الهامة التي قدمت له، إلا أنه فضل التريث والبحث

السبب في سعي المحطات وراء المزاج السائد المتّفق مع الأعمال العربية المشتركة وما تطرحه من أفكار سطحية وسوية متهالكة.