أخبار عالمية

  كنا قد أشرنا سابقا وفي قسم الأخبار الدولية في الموقع إلى أن توقعات وارنر برذرز الشركة المنتجة للفيلم السادس في سلسلة أفلام هاري بوتر

بدون الحصول على إذن الممثل روبرت دينيرو قام غاليري في نيويورك ببيع مجموعة من لوحات والده الراحل..

   الفاتيكان يثني على الجزء الأخير من هاري بوتر

 بعد ان قام بسرقة أكثر من بنك في شيكاغو.. دفع بقشيشا "خياليا" بقيمة 4000 دولار..

النصيحة أو الخلاصة التي قد تخرج بها من آخر لقاء أجري مع ميشيل بفايفر هي أنك إن أردتها أن تتفاعل معك ولا تحدق بك بعينين زرقاوين ستبقيان مرعبتين إن زل لسانك بسؤال غير مناسب، فما عليك إلا أن تدخل في صلب الموضوع.

ما يزال هذا الأمير الدانماركي الحزين حيا بمأساته وأسئلته المعلقة بانتظار إجابات. آخر إنتاج لرائعة شكسبير "هاملت" سيكون من بطولة النجم الإنكليزي جود لو المعتبر واحدا من أبرز نجوم الإثارة في العالم.. أهي عودة إلى أصول يحق للإنكليز أن يفخروا بها دائما!!..

سيبقى التعاون قائما بين شركة كلوني ووارنر برذرز لإنجاز المشاريع المعلقة بينهما والمتفق عليها مسبقا.. ولكن الظاهر أنه وشريكه باتا يريان مستقبل شركتهما من خلال المشاركة مع سوني بكتشرز..

ففي موقف يعتبر نادرا من قبل شركات الإنتاج في هولي وود قررت الشركة إيقاف الإنتاج والسبب "أنهم أصبحوا أكثر حذرا في الصرف على الأفلام لمجرد أن نجما ما أحب أن يقوم بهذا العمل.." يقول أحد المعلقين.. تطور جديد ولهجة جديدة.. أهي الأزمة المالية التي فرضت على الجميع أن يكونوا أكثر حكمة وأقل انقيادا خلف ما قد يظهر شباك التذاكر أنها كانت مجرد مغامرة خاسرة؟!..

بعد اخفاقين متتالين عبر فيلمي "تصور هذا.." و "قابل دايف" هناك فيلم ثالث للنجم الكوميدي، الذي طالما أضحك الكل في جميع أنحاء العالم، وهو بعنوان "ألف كلمة".. المشروع الذي يعتبره معظم النقاد في الولايات المتحدة "مخاطرة" بعد الاخفاقين المذكورين أعلاه. لدرجة أن البعض يصاب بالدهشة الآن إن سمع بأن هناك أحد في هولي وود ما يزال يفكر بالتعاقد مع إيدي مرفي!!!..

جوني دب في فيلمه الجديد " Public Enemies" أو أعداء الشعب. من إخراج مايكل مان وبطولة جوني دب وكريستيان بل وماريون كوتيلارد، بدأت عروض فيلم "أعداء الشعب" الذي أثار ما يمكن تسميته بعاصفة من المقالات متناولة الفيلم وأجوائه وحبكته وطريقة تصويره وطبعا مارة وبتمعن على أداء جوني دب.

مع بدء عروض فيلم "Public Enemies أو أعداء الشعب" بدأت الصحافة الأمريكية تتذكر كبار النجوم اللذين أدوا أدوار مجرمين حقيقيين وكان لهم تاريخ في مهنة الإجرام. جوني دب في فيلم مايكل مان الأخير يلعب دور سارق بنوك عرف في فترة الثلاثينات من القرن الماضي في الولايات المتحدة واسمه جون دلنغر. وهذا ما جعل سبحة الذاكرة تكر عند المعلقين متذكرين نجوما لعبوا أدوارا مشابهة لمجرمين بدورهم كانوا "نجوما" حقيقيين في مجالهم..

المنافسة التي بدأت بين أنجيلنا جولي وجنيفر أنيستون على قلب براد بت لم تتوقف هناك. ربما كما يتمنى الخبثاء لأنه طلع براد فعلا (بالعربي)، أو هذا ما يتمناه جميع الذكور الحاسدين. المهم أن المنافسة امتدت إلى شباك التذاكر وباتت مداخيل النجمتين موضعا للتدقيق ليس من قبل جباة الضرائب فحسب بل ومحرري الأخبار في المواقع العالمية..

ستبدأ عروض الفيلم عالميا في الخامس عشر من الشهر الجاري تموز يوليو..