2012/07/04
بكامل مشمشها.. ميشيل بفايفر تدخل الخمسين وآخر ما يؤرقها الكبر في العمر.. وإن كان الاقتباس سيثير حفيظة واستياء البعض، إلا أننا لن نعتذر عن استخدام البيت الشهير لمحمود درويش للاحتفاء بجمال يستحق أن يحتفى به.. النصيحة أو الخلاصة التي قد تخرج بها من آخر لقاء أجري مع ميشيل بفايفر هي أنك إن أردتها أن تتفاعل معك ولا تحدق بك بعينين زرقاوين ستبقيان مرعبتين إن زل لسانك بسؤال غير مناسب، فما عليك إلا أن تدخل في صلب الموضوع. وصلب الموضوع هنا هو عملها ومستقبلها وهي تدخل مرحلة من العمر بات فيها البقاء في المقدمة تحد كبير لن تستطيع أن تثبت فيه إلا بإضافة من نوع جديد.. عن ميشيل بفايفر ومستقبلها وحياتها اجرت الواشنطن بوست حوارا مطولا معها، ويمكن متابعته عبر الرابط أدناه.. http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2009/06/26/AR200906...