"مذنبون أبرياء" يكشف عن "الكبارية" في ثالث فصول حكايته الافتراضية
لتظهر الفصول اللاحقة أبعاد الصراع الذي تتوسع دائرته تدريجياً، حيث يبدأ في فصله الأول بمطاردات بين إدارة مكافحة المخدرات ومروّجيها في الشوارع والجامعات والأماكن العامة، وينتقل في الفصل الثاني إلى مواجهة مع عصابات مرتبطة بمافيات لها علاقات خارجية وتتستر بتجارة المخدرات لتحقيق أهداف أكبر.