محمد زرزور

"كونتاك" إيمار الشام انتهى

"كونتاك" في بيوت وشوارع دمشق

"الأب" يحصد رابع جوائزه

زهير قنوع يراهن على الشباب في "البحث عن جوليت"

"كوما - coma" زهير قنوع في دمشق

زهير قنوع في "كوما" ببيروت.."لا مكان كالوطن"

"غيوم داكنة" في المسابقة الرسمية لمهرجان الإسكندرية السينمائي

على الدوام كانت الرواية السورية من حيث موضوعاتها وبنائها الفني والتجديد في مكوّناتها السردية والمكانية والزمانية، إضافة إلى الشخصيات التي قدمتها، في طليعة الروايات العربية، بل اكتسبت خلوداً ومعرفة ومشاهدة أكثر بعد تحويلها إلى أعمال درامية،

الفن عموماً وكذا الدراما هي اختراع إنساني يُعيد إلينا توازننا حين تحل بنا الكوارث. وهو- الفن- محرِّض قوي لامتلاك الحياة, يثقِّف ويُثير المشاعر- يهزُّها. بل يمكن أن يصبح وسيلة للتأثير الفكري. كما هو لعب؛ دعوة للعب/اللعب الذي يمارس نفوذاً على وعينا.

أيمن زيدان: الدراما التي تتأثر بغياب الممثلين غير أصيلة وقائمة على أعمدة من قش