أمل عرفة موسم قد الـ "دنيا"
ينتظرون الأولى كل عام بينما طال انتظارهم للثانية خمسة عشر عاماً، هي "لاتزال كما كانت كريمة، (كفوة) إلا أنها صارت أكثر حنكة نوعاً ما" بحسب ما وصفتها أمل. و في النهاية : "مثلها مثل أي مواطن سوري (معتّر)، وتنتمي إلى الغالبية الساحقة من الناس، ممن لا يريدون سوى لقمة، وسترة، وسقف. تغيّرت مثلما تغيّروا خلال السنوات الأربع الماضية، إلا أنّها بقيت محافظة على عفويّتها وسذاجتها أحياناً، وحماسها للحياة، والاكتشاف، والمغامرة، وفق منطقها الخاص ومنطق ما يجري الآن".