كلاكيت ميديا

فازت شركة "كلاكيت ميديا للإنتاج الفني والتوزيع"، بجائزة أفضل شركة إنتاج في الشرق الأوسط لعام 2014، عن مجمل أعمالها منذ بدايات دخولها لسوق الدراما

"كسر عضم" بين حميرة وإياد نجار وجهاً لوجه هل حُسم الجدل؟

"كسر عضم" يجمع رشا شربتجي وكلاكيت مجدداً

اختزل المسرح من خلال خشبته الصغيرة كلّ ما يدور في الحياة، فلامس بشفافية مطلقة الإشكاليات الكبرى التي يعيشها الإنسان في كلّ زمان ومكان، وقد قال أرسطو: "حوادث الحياة هي أهم ما في التأليف المسرحي"

تتصدر المؤسسة العامة للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني المهمة الإنتاجية لهذه السنة  الدرامية، بعد أن أنهت مجموعة من الأعمال التي تأتي خارج السياق الرمضاني مثل سلسلة أنت هنا للكاتب شادي دويعر والمخرج علي ديوب ولوحات هات من الآخر

يمكننا القول أن هاجس العد سيطر على المراقبين للمشهد الدرامي السوري 2012 منذ بداية التحضيرات للموسم، حيث كان السؤال الأكبر كم سيبلغ عدد المسلسلات السورية هذا العام؟

«قدري أن أكون سينمائياً» بهذه الجملة بدأ حواري مع المخرج أنور قوادري الذي يُعدّ من أهم السينمائيين السوريين والعالميين، وهو مقيم في لندن منذ ثمانية وثلاثين عاماً تخرج في الأكاديمية البريطانية المركزية للسينما والدراما

أصبح من المؤكد أن الفنانة المغربية ميساء مغربي، والإعلامي اللبناني

تتناول الدراما الاجتماعية في موسم 2012  طيفاً واسعاً من القضايا التي يتصدى لهّا كتاب اكتسبت نصوصهم رصيداً جماهيرياً كبيراً خلال

على الرغم من اشتداد الأزمة في سورية وتأثيرها الكبير على كل فعاليات المجتمع السوري إلا أن عجلة الدراما السورية لم تتوقف، وهاهو الفنان الدرامي السوري يقدم أكثر من خمسة وعشرين مسلسلاً تلفزيونياً لتعرض على القنوات العربية في الموسم الرمضاني الحالي الذي ينطلق مع بداية الشهر الفضيل .

ويبدو أن الفرصة مواتية لحداقي والأحمد كي تسطع نجوميتهما بمقدار ما تستحق موهبتهما وقوتهما في التمثيل، لا سيما أنهما من أبطال العمل الرئيسيين في مثلث مع طافش، إذا ما اعتبرنا أن «الطواريد» سيتمتع بمقدار من التميز المسبق من حيث النوع هذا الموسم، إذ إن الكوميديا الصرفة في الدراما السورية

نادين خوري تواجه الكثير من الحالات المتشابكة برمضان 2019

تقتصر إطلالة جمال سليمان في موسم دراما 2016، على المسلسل المصري "أفراح القبّة" المأخوذ عن راويةٍ للأديب الراحل نجيب محفوظ (إخراج محمد ياسين)،

هذا الجزء سيحفل بمرحلة متقدمة من الصراع ستستخدم فيها كل الوسائل، المشروعة وغير المشروعة، بحكم طبيعة العمل السلطوية.

على خلفية الأزمة التي تشهدها البلاد منذ ما يقارب العام لم يتوقع أكثر المتفائلين بالموسم الدرامي السوري 2012 أن يتجاوز عدد الأعمال السورية المدرجة على قائمة العروض الرمضانية

تدخل الدراما السورية العام 2012 بخمسة عشر مسلسلاً، منها ما دخل التصوير فعلياً، ومنها ما هو قيد التحضير، ومنها ما يتم تداوله كنصوص بين ايدي الممثلين، والرقم مرشح للزيادة أكثر، مع غياب شركات إنتاج مهمة

وكشفت الشركة المنتجة عن أسماء أبطال العمل ونجومه مع قرب وضع اللمسات الأخيرة على عمل الكاميرا، وبعد اكتمال النصاب الفني لكافة الشخصيات الواردة في القصة. وجاء في أسماء الأبطال

قريباً، سنتابع قيس الشيخ نجيب كما لم نره سابقاً. يؤدي النجم السوري شخصية مختلفة في خماسية «امرأة كالقمر» (إنتاج «سامة» وo3 بالتعاون مع «كلاكيت») لريم حنا والمثنى صبح، حيث يجسّد شخصية شاب مغترب في إسبانيا يقرر زيارة أخته في بيروت، فيقع في غرام غير تقليدي. يرى الممثل الوسيم أن من الضروري إبعاد الناس عن الضغوط النفسية التي تحيط بهم من خلال هذا النوع من المسلسلات. في موقع تصوير العمل في مدينة جبيل اللبنانية، كان لنا هذا اللقاء للحديث عن المسلسل الذي يعرض قريباً على قنوات «أم. بي. سي.»:

تشير أخبار شركات الإنتاج السورية الدرامية إلى أن موسم 2013 سيكون موسم الأجزاء بجدارة، إذ تشهد أروقة هذه الشركات تحضيرات للانطلاق بتصوير عشرة أجزاء جديدة لأعمال بثت في المواسم الأخيرة

تشير أخبار شركات الإنتاج السورية الدرامية إلى أن موسم 2013 سيكون موسم الأجزاء بجدارة، إذ تشهد أروقة هذه الشركات تحضيرات للانطلاق بتصوير عشرة أجزاء جديدة لأعمال بثت في المواسم الأخيرة

تشير أخبار شركات الإنتاج السورية الدرامية إلى أن موسم 2013 سيكون موسم الأجزاء بجدارة، إذ تشهد أروقة هذه الشركات تحضيرات للانطلاق بتصوير عشرة أجزاء جديدة لأعمال بثت في المواسم الأخيرة

تشير أخبار شركات الإنتاج السورية الدرامية إلى أن موسم 2013 سيكون موسم الأجزاء بجدارة، إذ تشهد أروقة هذه الشركات تحضيرات للانطلاق بتصوير عشرة أجزاء جديدة لأعمال بثت في المواسم الأخيرة

تمكّنت شركة «كلاكيت ميديا» (إياد النجار) من تعديل الموقف الكوميدي نسبياً في ما يخصّ الدراما السورية هذه المرّة من خلال مسلسلها «الطواريد» (قصة شادي دويعر سيناريو وحوار مازن طه وإخراج مازن السعدي).

لا يمكن تجاهل الشعور بالصدمة حيال أداء سليم صبري الذي يمكن اعتباره من الأداءات الأكثر سوءاً بالعمل.

22 مسلسلاً هو العدد الفعلي الذي سيقدمه السوريون من إنتاجات درامية للموسم الحالي، إضافة إلى مسلسلين آخرين ليسا من إنتاج سوري ولن يعرضا على قنوات التلفزة السورية خلال شهر رمضان، وذلك لحصرية بثهما على شاشات عربية قامت بإنتاجهما .

مع الانتهاء من الموسم الدرامي لسنة 2012، بدأ صنّاع الدراما السورية منذ فترة وجيزة بالاستعداد للموسم الدرامي المقبل متحدين ما تعيشه البلاد من أزمة وأوضاع صعبة