على سطح دمشق

"على سطح دمشق" هو التعاون الثاني الذي يجمع كلثوم باسماعيل بعد فيلم (توتّر عالي) الذي حصل على عدة جوائز منها "جائزة الشرف" في مهرجان "تهارقا" السينمائي الدولي بالسودان،

"على سطح دمشق" مستمر في حصد الجوائز

الذي يسلط الضوء على معاناة الشباب السوري خلال الفترة الراهنة .

يسلط العمل الضوء على الهموم الحياتية لشخوصه، عبر عرض قصص سكان بيت "أبو سعدو" الذي خصص سطح بيته للآجار، ويكون مستأجروه...

ويبقى حقل الدراما الاجتماعية، صنعة السوريين المميزة، سمة المشهد الرمضاني هذا الموسم، من خلال أكثر من مسلسل معاصر

وفي فئة الأفلام الوثائقية الطويلة التي تضم 14 فيلما يشارك الفيلم السوري

كان وديع الصافي وسيبقى صوتاً يرجُّ الشرق..يهزُ جباله وسهوله وبيوته..ينهر نساءه الحائرات التائهات في حرملك لا يتقن سوى الانتماء والتسليم به

كانت الحصة الأكبر من بينها للأفلام التونسية حيث تشارك بحوالي

من مهرجان الاسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط والتي تستمر لغاية يوم

يعود المخرج السوري حاتم علي إلى دمشق في زيارات متقطعة لمتابعة العملياتالفنية لمسلسل «الفاروق» الذي أنجــزه منـــذ مدة. كما يـــواصل الإشراف ووضع التصور الإخراجي والفني للمسلسل الدرامي الطويل «المنتقم» في مصر، والذي يتــــولى إخراجه السوري علي محيي الديـــن علي والمصري أحمد فوزي.

المخرج الشاب (1988) واحد من جيل طازج، تفطّن مبكّراً إلى هوسٍ سينمائي. باكورته الروائية الطويلة «السردين يحاول الطيران» تسير في صلب المأساة السورية، متوغلة في بيئة الساحل بواقعية جديدة، لا تشبه ما تمّ تقديمه سابقاً

ما تتكفّل بتمهيد الأرض أمام هامش من النجاح أو تبديده كلياً. من ناحيته، يجرّب «شوق» («سوريا دراما») الولوج

لم يستطع فيلم (حراس الصمت) للمخرج سمير ذكرى، أن يحظى بأكثر من تنويه عابر في مسابقة الفيلم العربي في مهرجان دمشق السينمائي الثامن عشر

عندما رأيت الاستديو( الأنيق) القائم في قمة جبل قاسيون، قلت: هذه معجزة.. و عندما وقفت وسط الأجهزة الغريبة و الآلات المعقدة و قد باتت جاهزة للعمل قلت: معجزة..

يمكننا الإطلالة عبر السيناريوهات التي قدمها كتاب الدراما السورية على كتابة فنية جديدة أخذت مشروعيتها من راهنية طرحها قبل كل شيء.. كتابة تنمو تحت وهج الصورة بل هي تحت عنايتها فالصورة هنا تستطيع نقل الكتابة من سيناريو ورقي إلى شاشات عشرات الفضائيات