أبطال المصابيح الزرق يتحدثون لـ «الوطن»: عودة حنا مينا إلى الدراما السورية...الدراما تمثل المجتمع السوري بكل تفاصيله
كرست حنا روائياً مماثلاً لنجيب محفوظ عام 1954 فهل يكون العمل بمستواها؟ عودتنا الدراما السورية أن تطل علينا كل موسم، بعمل يتناول حقبة تاريخية من مسيرة دمشق ضد الاحتلال سواء العثماني أم الفرنسي، وكثيرة هي الأعمال التي تركت بصمة في ذاكرة الجمهور السوري والعربي