رجل وثلاثة أيام

الفيلم يتحدث عن مخرج مسرحي يستشهد أحد أقرباءه في الحرب، يكلّف الرجل بمهمة إيصال جثمانه إلى ذويه، فيضطر للاحتفاظ به ثلاثة أيام، وتتغيّر حياته كليّاً بعدها.

"رجل وثلاثة أيام" في دور السينما السورية

كذلك يشارك فيلم "بانتظار الخريف" لـ جود سعيد في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ضمن المسابقة الرسمية، حيث سيعرض الشريط الذي تم إنتاجه في العام 2012، للمرة الأولى.

شهيد مقرب من المخرج إلى محافظة إدلب في ظل ظروف أمنية صعبة تتعرض لها المنطقة الشمالية."

تطلق المؤسسة العامة للسينما يوم الأربعاء القادم (20 كانون الأول) العرض الخاص لفيلم "رجل وثلاثة أيام"

"رجل وثلاثة أيام" ممنوع من العرض!

كان للممثل السوري عدة تجارب سينمائية منها بطولة فيلم "سلم إلى دمشق" تحت إدارة المخرج محمد ملص عام 2011 ، تلتها مشاركة بفيلم "ميوزيكال ليلى" لـ محمد عبد العزيز عام 2014، كما كان بطل (cest la vie) هذه الدنيا للمخرج الفرنسي فيليب تيجير، و"همسة حجر" إخراج يامن حريب، و"وطن بين قوسين " إخراج علي منصور.

أفلام سورية سينمائية في الهواء الطلق

المؤسسة العامة للسينما تتيح عرض 3 أفلام جديدة

الفيلم السينمائي "رجل وثلاثة أيام"الذي من المتوقع أن ينهي جود سعيد تصويره خلال الأيّام القليلة المقبلة، من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2015.

في الجزائر.. "طعم الإسمنت" يحصد "الوهر الذهبي"

ثلاثة أفلام سورية في الجزائر

ذلك ينعكس سلباً على حالتها النفسية خاصة بعد تعرضها لعدة مواقف مع صديقاتها اللواتي يحاولن إقناعها بالكشف

يواصل الممثل السوري كرم الشعراني تصوير مشاهده في الفيلم السينمائي "رجل وثلاثة أيام" والذي يخرجه جود سعيد، ويؤدي فيه شخصية "محمود" وهو شاب فقير يعيش بريف إدلب، يستشهد صديقه (بيرم : حسن دوبا)، ويتوجّب عليه نقل خبر استشهاده لأهله، ويستغرق وصول جثمانه إلى قريته مدّة ثلاثة أيام،

يتم اعتقال زوجها ليلة زفافها على أحد الحواجز في فيلم "رجل وثلاثة أيام" مع المخرج جود سعيد،

فلفت سعيد بأنه لم يستقر على كامل الأسماء لغاية اليوم نتيجة انشغاله بالتحضيرات اللازمة لانطلاقة التصوير من اماكن وديكورات وغير ذلك.

صرح سليمان لـ"بوسطة" أنه حاول تقديم شخصية جديدة في هذا العمل سواء من حيث اللباس أو التصرفات، كما أنها تختلف عن شخصية "عادل" التي أداها في مسلسل "لست جارية" حيث كان "شاباً مثقفاً، عقلاني هادئ، مثالي بسلوكه الخارجي والداخلي، عاشق وفي لخطيبته "منى" (رنا شميس) رغم تعاملها السيئ معه.

تتحضر الممثلة الشابة جيانا عنيد للمشاركة بمسلسل "عطر الشام" المقرر البدء بتصويره يوم الثلاثاء المقبل (10تشرين الثاني/نوفمبر) تحت إدارة المخرج محمد زهير رجب،

سامر اسماعيل في عرضين سينمائيين قريباً

من مهرجان الاسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط والتي تستمر لغاية يوم

مخرج العمل جود سعيد صرح في بيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي للفيلم بأن " شخصية أمجد تمثل جيل الشباب الذي حمل بوقت مبكر أعباء أثقلت عاتقه

"سكارليت" التي استشهد خطيبها العسكري في أحد المعارك مع الإرهابيين، حيث تقرر الانتقام على طريقتها الخاصة مستغلة مهنتها.

حسن دوبا هو خريج المعهد العالي للفنون المسرحية سنة 2014، شارك بفيلم "الرابعة بتوقيت الفردوس" الذي أخرجه محمد عبد العزيز، ومسلسل "عناية مشددة"

عن مجمل الأدوار التي قدمتها في مسيرتها الفنية، وجاء التكريم إلى جانب مجموعة من الشعراء وكبار الممثلين اللبنانيين منهم : آمال عفيش، تقلا شمعون، سعد حمدان، زياد أبو عبسي، وسام حنا وآخرين.

أحداث المسلسل الجديد تدور في الوقت الراهن، بعيداً عن التطرق إلى الأزمة السورية بشكل مباشر، وتروي قصة قتل والتحقيق بملابساتها، أما أبطال القصة فستعلن الشركة عن أسمائهم قريباً.

عمل شقيقتها يعرقل قصة حبهما، فتعيش تناقض ما بين حبها الوحيد "يزن " و امتنانها لاختها بسبب رعايتها لها إلى أن كبرت.

أهلها يرفضون استمرار علاقتهما بسبب انتمائه إلى طائفة مختلفة عنهم، وتظهر الأحداث تعامل الحبيبين مع الموضوع.

في منتصف السبعينيات ظهرت موجة من الأفلام السياسية كان الهدف منها تصفية الحسابات مع حكم عبدالناصر وما أسماهم السادات بمراكز القوة، الفيلم الأشهر من هذه الأفلام كان 'الكرنك' للمخرج علي بدرخان والنجمان الكبيران نور الشريف وسعاد حسني

يؤكد وجيه أنه وشريكه مستمران بدراما الحدث ولغة الصدم، باعتمادهما على «المواءمة بين التقنية الجديدة لكتابة السيناريو عالمياً والشرط المحلي». إلى ذلك، يشير إلى أن

غابت عن الشاشة الصغيرة لفترة طويلة بعدما قدمت أول أدوارها التمثيلية فور تخرجها من المعهد العالي للفنون المسرحية بمسلسل "شتاء ساخن" وأدت حينها شخصية فتاة

تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 2011 وشارك في العام ذاته بمسلسل "بقعة ضوء 8" وتلاه عدة مشاركات تلفزيونية منها

يذكر أن هذا الفيلم هو التعاون الرابع الذي يجمع جود سعيد و"آدمز بروداكشن" بعد "مطر حمص" و"بانتظار الخريف" و"رجل وثلاثة أيام".

يقع بين يدي إحدى عصابات "داعش" الإرهابية فيمارس طقوسهم وعاداتهم رغم عدم اقتناعه بذلك، ولكن انطلاقاً من مخاوفه، ينتهي به المطاف بالموت بعد رحلة تعذيب شاقة بالسجون.