ربى المأمون

شكل التمثيل بالنسبة للفنانة ربى المأمون حلماً راودها في عمر مبكر، ليتحقق عن طريق المصادفة من خلال مشاركتها في الجزء الثالث من مسلسل “بقعة ضوء” متحدية بذلك خجلها الشديد، فأدت مشاهدها في هذا العمل دون أية ملاحظة

أكدت الفنانة الشابة ربى المأمون أنها أحبت فكرة مسلسل "كسر الأقنعة"، كونه عملاً بوليسياً جريئاً، ويطرح مواضيع لم تطرح سابقاً في الدراما

انضمت الفنانة الشابة ربى المأمون إلى أسرة المسلسل الكوميدي "شاميات" تأليف وإخراج فادي غازي, وتجسد عدداً من لوحات العمل الذي يأخذ مسار البيئة الشامية بإطار كوميدي

سلسلة SOS دراما بوليسية عن عمالة الأطفال واستغلالهم

تعرفوا على أبطال مسلسل "رد قلبي"

مقاربة الخطّ الاستخباري بعيداً عن الكليشيهات. يقول ميري: «يتابع المسلسل شخصية مجد (محمد الأحمد) الضابط في الجيش العربي السوري، وهي شخصيّة منضبطة تحمل أبعاداً إنسانيّة وأخلاقيّة، تتعرض لمخاطر كبيرة

bpc2dros3gefyo

هي حكاية ملونة بأحلامنا.. بواقعنا.. حلوه ومره.. يقدمها عدد كبير من نجوم الدراما في سورية من خلال مسلسل "المفتاح"

سافر المخرج أسامة الحمد وفريق عمل مسلسله "عرب وود" يوم أمس الأربعاء 1 أيلول/سبتمبر، إلى محافظة اللاذقية كي يصورا الحلقات الأربع الأخيرة من العمل هناك

بدأ المخرج هشام شربتجي يوم الاثنين 10 تشرين الأول/ أكتوبر 2011، تصوير مسلسله الجديد "المفتاح" من تأليف خالد خليفة وإنتاج المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي.

لا يختلف اثنان على أن الوسط الفني ما هو إلا مكان يشبه أي مكان أو وسط آخر في مجتمعنا، فيه الجيد وفيه ما هو سيئ، وكغيره من الأوساط الأخرى يعاني من أمراض مختلفة، ولكن ما يجعل هذا الوسط أكثر عرضة لبعض الآفات هو تلك الشهرة التي يمكن أن يحققها لمن يعمل به

أكد مدير إدارة الإنتاج في مسلسل "صبايا 3" السيد حمادة جمال الدين لبوسطة أن هذا الجزء سيكون أكثر اتساعاً من حيث أماكن الأحداث والتصوير من الأجزاء السابقة

عاد المخرج السوري هشام شربتجي إلى الأجواء الفنية عبر بوابة مسلسل «المفتاح» بعد غياب دام ثلاث سنوات منذ أن قدّم مسلسل «رياح الخماسين» عام 2009.

منذ سنتين وفكرة مسلسل يقارب فساد القضاء تدور في ذهن باسم ياخور. عندما نضجت الفكرة، اقترحها على الروائي والسيناريست السوري خالد خليفة. كتب هذا الأخير نص «المفتاح» الذي كان يُفترض أن يؤدي بطولته ياخور مع باسل خياط

فيما يلي الخريطة المبدئية لعرض الأعمال السورية 2009 على القنوات الفضائية العربية على أن نزودكم بساعات العرض والتعديلات الجديدة وقت صدورها

عاد المخرج المخضرم هشام شربتجي إلى الدراما السورية بقوة من بوابة المسلسل الاجتماعي «المفتاح» للكاتب خالد خليفة بعد غياب لثلاثة مواسم منذ إخراجه «رياح الخماسين» موسم 2009

الفيلم السينمائي (صبحية بحرية) الذي عرض مؤخرا في دار الأوبرا بدمشق استغرق تجهيزه وتصويره 25 يوماً، وهو فيلم ينتمي لتقنية (الديكودراما) .

المتابع لمسيرة الممثل السوري يقر باجتهاده ومثابرته وموهبته الكبيرة، ورغم أن الساحة كما يقال تتسع للجميع إلا أن الواقع هو غير ذلك، والدليل أن مجموعة من الفنانين يتكرر حضورهم في معظم الأعمال، بينما البعض الآخر لا يخضع حضورهم لأي معيار منطقي

«عام القطاع العام»، صفة أطلقتها «تشرين» بكل وضوح وواقعية على عام 2012 بالنسبة للدراما السورية.. ولهذه التسمية أسبابها ومبرراتها الموجودة على أرض الواقع ويأتي في مقدمتها،