حين تتحول الفكاهة إلى عنصرية « كتير سلبي» على «أم.تي.في» نموذجاً
« كتير سلبي» أن يتكلموا عن حقوق الفلسطينيين في لبنان علماً أنه لا أحد يتكلّم عن حقوق اللبنانيين، و«كتير سلبي» أن أكثرية الشباب اللبناني هاجروا الى الخارج، وأمهاتهم تبكيهم من شوقهن إليهم، بينما أصبح ملف توطين الفلسطيني على نار حامية، ومن الممكن أن يكون أمرا واقعاً على «رؤوسنا»،