كتابة على الثلج

يحكي عن الانقسامات الفكرية والجغرافية والدينية في فلسطين و العالم العربي

سورية تحصد 6 جوائز في مهرجان الإسكندرية

رشا شربتجي: من قال إن الولادة من الخاصرة أهم من طريق أو بروفا؟

وفي فئة الأفلام الوثائقية الطويلة التي تضم 14 فيلما يشارك الفيلم السوري

كانت الحصة الأكبر من بينها للأفلام التونسية حيث تشارك بحوالي

على عكس غالبية الأعمال الدرامية السورية التي لم تتطرّق الى الأزمة في شكل مباشر الموسم الماضي، يعلن الموسم الحالي «نضجاً درامياً ورقابياً»، من ناحية المسلسلات المقاربة للأزمة من حدّ المباشرة إلى حدّ الملامسة، مروراً بـ «تكتيك الإسقاط»

تخطت علاقة الأدب والتلفزيون والسينما الأطر والزواريب الضيقة، فغدت في الموسم الدرامي السابق وثيقة إلى درجة كبيرة، إذ قدمت الرواية أكثر من عمل أدبي كانت هي أساسه لكي يصبح عملاً درامياً شائقا ومتابعاً على الشاشة الصغيرة، ومن تلك الأعمال

الأزمة قائمة وهي مرشحة للتصاعد. ومع هذا فإن المشهد السينمائي في سورية يمثل حالة نادرة في ظل أزمة خطيرة من هذا النوع. الجانب الأول من الصورة يعكس تراجع القطاع الخاص السوري عن التفكير بتنفيذ بعض من وعوده ومنها إطلاق فيلم سينمائي جديد

نقول عنه إنه «بلبل الفنانين» ليس فقط لأنه المطرب والمغني صاحب الأغنية الرائعة ذائعة الصيت «نتالي» بل لأنه أيضاً صاحب عادة أدمن عليها منذ سنوات وهو يربي البلابل ويطلقها في سماء الشام