صانع الأحلام

"صانع الأحلام" ينطلق في لبنان بكاميرا محمد عبد العزيز

مكسيم خليل بطل رواية "صانع الاحلام"

مكسيم خليل صانعاً للأحلام في رمضان 2019

عمل عربي مشترك يجمع بشار عبّاس ومحمد عبد العزيز من جديد

خالد القيش.. نحن بحاجة إلى ورق والناس لا ترحم

محمد عبد العزيز: تسمية شارع شيكاغو تدل على محتواه

تعرفوا على أهم شارات أعمال رمضان 2019

ستيفاني صليبا: سمارة علمتني الكثير على الصعيد الشخصي

مكسيم خليل: أولاد آدم سيقع بمطبات إذا استمر بجزء ثانٍ

"البوابات السبع" يجدد التعاون بين جهاد سعد ومحمد عبد العزيز

دبابة كتب عليها بالخط الأحمر «حزب البعث العربي الاشتراكي»، وسمعت إطلاق نار ورأيت الناس يهربون، لأكتشف فيما بعد أنه كان انقلابا ضد أمين الحافظ

فنان عالميٌ عربيٌ بامتياز، وقف على خشبات المسارح وفي شاشات السينما والتلفزيون متوجاً بأحلامه، مفتوناً بشخوص أعماله حتى الهذيان، غير مدرك بأن مسرح حياته سيثقل بالوجع

لم يكن الإعلام العربي متهماً كما هو عليه اليوم. إنه في عين عاصفة تشكيك لا مثيل لها. كل الأطراف تريده كما تهوى وتحب فما دام يحقق غاياتها ويسعى في مقاصدها فهو إعلام نزيه ومهني وذو مصداقية عالية ويقوم بمهامه الوطنية والقومية، وما دام لا يعريها من أثوابها المتعددة هو إعلام (شريف) لا يكشف ولا يغطي ولا يُعري.