شركة سما الفن للإنتاج التلفزيوني

بقعة ضوء 15 بدأ تحت إدارة عدة مخرجين

حصدت جميع الشركات السورية المشاركة جوائز عن مسلسلاتها بـ 11 من أصل 86 جائزة يقدمها المهرجان، ذهب معظمها لـ مصر والكويت.

بقعة ضوء14 في رمضان 2019 بإدارة هذا المخرج

"الحبّ كله"... "الغربال"... "ماوراء الوجوه"... و"بقعة ضوء 10"... أربعة مسلسلات سورية جديدة لموسم دراما رمضان 2014

أربعة وعشرون عملاً تلفزيونياً سورياً، تم إنتاجها لموسم دراما 2014، سبعة منها على الأقل، أنتجت بميزانياتٍ متواضعة

إلى جانب الأعمال الاجتماعية التي تناولت الأزمة السورية، هناك أعمال أخرى نأت بموضوعاتها عما يجري في البلاد، لتناقش قضايا إجتماعية معاصرة، وحالات إنسانية مختلفة، كالحنين، والانتماء، والهويّة، والخيانة، والانتظار

تتواتر الأخبار عن موسم حافل لهذا العام للدراما السورية، ماضيةً في رسالتها الفنية لتكون حاضرةً وبقوة ككل عام على ساحة الإنتاج الدرامي العربي، فرغم الظروف غير المستقرة التي تشهدها البلاد،

مقارنة بالتقرير الذي نشره موقع «بوسطة» خلال شهر كانون الأول / ديسبمبر 2012 حول آخر أخبار تحضيرات شركات الإنتاج السورية لموسم دراما 2013

ثمانية وعشرون عملاً سورياً على خارطة عروض الموسم الرمضاني 2013؛ يتنوع الإطار العام لحكاياتها بين البيئي، والاجتماعي المعاصر، ومن بينها أعمال تتناول الأزمة السورية، وانعاكاساتها المباشرة، وغير المباشرة على المواطن السوري داخل سوريا، وخارجها...

رغم الأزمة التي تمر بها سوريا منذ أكثر من عامين، فإن الدراما السورية بقيت واقفة على قدميها هذا العام وتظهر على الفضائيات المحلية والعربية بعدد كبير من الأعمال، خلافاً لما قيل عن انحسار إنتاجاتها بشكل كبير نتيجة الأزمة

رغم الظروف الصعبة التي تمر بها سورية حاليا إلا أن الدراما السورية حاضرة خلال الموسم الرمضاني القادم 2013 من خلال العديد من الأعمال منها الاجتماعي والدرامي والكوميدي،

حالهم كحال جميع العاملين في الدراما السورية من فنانين وفنانات ومخرجين وفنيين . . إنهم كتّاب الدراما السوريون الذين بالطبع تأثروا بالأزمة التي تعيشها البلاد

عاد الرحيل مجدداً ليتصدر واجهة الأخبار الفنيّة الأبرز خلال شهر آذار/ مارس 2014... وفيق الزعيم رحل عن عمر 59 عاماً

بعد مرور أربعة أشهر على انتهاء الموسم الرمضاني 2012،.. ومايتردد في الكواليس حول الصعوبات التي تواجه صناعة الدراما السورية خلال هذه المرحلة

بعد طول انتظار، أعلنت أغلبية شركات الإنتاج السورية عن خططها الإنتاجية لرمضان المقبل. والنتيجة موسمٌ يعد بعودة نجوم سوريا لتصدر المشهد الدرامي العربي. في 20 كانون الثاني (يناير)، انطلق تصوير «بواب الريح»

سجل الموسم الدرامي الرمضاني حضوراً لعدد من المخرجين السوريين الذين غابوا عن الموسم الماضي في حين يغيب آخرون لأسباب مختلفة، كما يشهد الموسم مشاركة عدد من المخرجين كممثلين في أعمال مخرجين آخرين، عدا عن توجه عدد من الممثلين للإخراج سواء في الدراما السورية أو العربية .

للوقوف على جديد الدراما السورية التي ستعرض على الشاشات في شهر رمضان المبارك نفرد هذه السطور ، التي نستهلها بالإشارة إلى التنوع الذي ميّز هذه الإنتاجات (معاصر اجتماعي ، كوميدي، بيئة شامية ..)

هذه السنة، بدأت المنافسة باكراً بين الأعمال المقرّر عرضها في شهر الصوم. رغم الأهمية التي تتمتع بها مواقع التواصل الاجتماعي لجهة التسويق، استحوذ الموقع التابع لـ«غوغل» على حصة الأسد

تفتتح النجمة السورية سلاف فواخرجي، مشاريعها لموسم دراما 2015، بالتحضير لأداء دور البطولة بمسلسل "حارة المشرقة" (عنوان مبدئي) من إنتاج

يخضع السيناريست عبد المجيد حيدر للمراقبة الصحية، في أحد مشافي العاصمة اللبنانية بيروت، بعد إجراء عمل جراحي له

أنجز الكاتب فادي زيفة خماسية بعنوان "نصر"، ضمن خماسيات مسلسل "الحب كله" الذي تنتجه المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي

ويبقى حقل الدراما الاجتماعية، صنعة السوريين المميزة، سمة المشهد الرمضاني هذا الموسم، من خلال أكثر من مسلسل معاصر

يشهد الموسم الدرامي السوري الحالي غياباً واضحاً للأعمال التاريخية عن الخريطة الدرامية المعلنة حتى الآن، وإن كانت الدلائل تشير إلى أن هذه الخريطة لن تسجل أي وجود لأعمال درامية تاريخية

غالبية المحطّات اللبنانية؛ اشترت هذا العام الحلقة التلفزيونية (للأعمال الاجتماعية غير المشتركة) بسعرٍ يراوح بين الـ 500 والـ 1500 دولار، أي أقل 90% مقارنة بأسعار ما قبل الأزمة السورية.

من بين المداخلات التي في ورشة " مستقبل الدراما السورية"، ضمن محور السلبيات

كثُرَ الجدال حول ما يجري في كواليس الرقابة السورية، وازدادت التساؤلات بشأن آليات عملها إزاء منع أو إجازة، ما يعرض من مسلسلات سورية على قنوات التلفزيون السوري. حاولنا في «الأخبار»، استكشاف ما يدور في الكواليس،

ماراتون إنتاجي شهدته عجلة الإنتاج الدرامي داخل سوريا وخارجها للإطلالة على الأزمة.

غيابُ أمل عرفة مثّل أحد أبرز العناوين أو علامات الاستفهام حول موسم الدراما السورية الفائت. كذلك يبدو حضورها المكثّف على قائمة عروض الموسم المقبل،

مسلسلات «السيتكوم» التي تعتمدها شركات إنتاج تعمل بمنطق «البقالية الناشئة»، ما يقلّص الأمل بخروج الكوميديا السوريّة من فخ التكرار والسماجة والتهريج.

يبدو أن الدراما السورية من الصناعات التي واظبت على إنتاجاتها رغم جميع الظروف المحيطة بها، فرغم ما يُشاع عن أنها تحتاج في مفاصلها إلى مجاميع كبيرة من الصُّناع على صعيد التمثيل والكوادر الفنية المختلفة من إضاءة وصوت وديكور...

كما كل عام... لا يخلف الأول من شهر نيسان/إبريل موعده مع "كذبة نيسان"، واحتفت الفنّانة جيني إسبر بعيد "الكذب" السنوي،