سوق الدماء

"مسافة أمان" تفصل الليث حجو عن عمل كوميدي جديد

أيهما أهم، احتكار المحتوى، أي المادة الإعلامية، سواء كانت فيلماً أم أغنية أم خبراً، أم سواه من المواد التي تشكل محتوى عمل الشركات العاملة في قطاع الإعلام، أم السيطرة على وسائل التوزيع؟!.. ربما كان سؤالاً فائضاً عن الحد

يشهد الموسم الدرامي الرمضاني المقبل منافسة حادة وقوية بين عدد كبير من نجوم الصف الأول في الدراما السورية ومن مختلف الأجيال

(نحن أول قناة مخصصة للرقص الشرقي حصرياً وعلى مدار أربع وعشرين ساعة، وهدفنا تقديم المتعة للمشاهدين). هذا ما تعلنه قناة مصرية خاصة جديدة اسمها (التت)!. وقد أتحفت المشاهدين بالراقصات من كل الألوان والأشكال.

الاغتيال البطيء لعاصمة الأمويين لا يثني صنّاع الدراما السورية عن العمل. مع اقتراب رمضان، يبدو أنّ السوريين يصنعون إنجازاً استثنائياً هذا الموسم على وجه التحديد

حمل السوريون أمتعتهم واختاروا بيروت لإنجاز مسلسلاتهم. لكن صنّاع الدراما اللبنانية لم يستفيدوا حتى الآن من الخبرات السورية بالشكل الأمثل. صحيح أنّه في هذا العام، ستخرج أعمال مشتركة بين البلدين الجارين

يعتمد التّنظيم في مقاطعه الوثائقيّة على مضمونين: الأوّل هو أنهّ قوي ومنضبط، لديه فائض في العدد والعتاد؛ مضافاً إلى ما سبق عنصر الغموض والتشويق بالوجوه المقنّعة