رحيل أحد أبرز وجوه الدراما الحلبية.. محمود حامد في ذمّة الله

بوسطة

غيّب الموت الفنان محمود حامد عن عمر يناهز الثالثة والسبعين عاماً، ويعتبر الراحل أحد أبرز وجوه الدراما السورية الناطقة باللهجة الحلبية، حيث شارك في أعمالٍ شهيرة ترصد جوانب من حياة المجتمع الحلبي خلال مراحل متعددة، من أبرزها: "خان الحرير"، و"الثريا"، و"باب الحديد"، و"حي المزار"...

الفنّان الراحل هو أحد مؤسسي مسرح "الشعب" في حلب، الذي تحوّل فيما بعد إلى "المسرح القومي"، وامتدت مسيرته الفنية لسنوات طويلة،  قدّم خلالها العديد من الأعمال المسرحية، والسينمائية، والتلفزيونية.

لروحه الرحمة، ولأهله الصبر والسلوان.