خاص-بوسطة
لم يكن من الوارد أبدا أن نتركهم في هدوء حتى ولو كان نسبيا.. دخلنا مواقع تصويرهم ولاحقنا كاميرتهم بكاميرتنا.. وأصبحوا بدورهم "أهدافا" لنا.. الحقيقة أنهم ومنذ فترة أهداف مشروعة للمشاهدين اللذين تابعوا العمل المميز "هدوء نسبي"..
كاميرا بوسطة كانت هناك في الأيام الأخيرة لتصوير مسلسل "هدوء نسبي" والتي انتهت نهاية الأسبوع الماضي (العاشر من أيلول سبتمبر الجاري).. ووجدنا أنفسنا وسط تفجيرات حقيقية.. وخاطرنا.. لا داعي للمبالغة هنا، فالجماعة محترفين ولن يدعوا أحدا يخاطر.. ولكننا سنبهرها من عندنا ونقول أننا "خاطرنا"، فقط لننقل لمتصفحي بوسطة بعضا من مشاهد التفجيرات المثيرة في العمل..
كنا نتوقع بعض الهدوء ولكننا وجدنا أنفسنا وسط أجواء كلها إثارة.. ننقل إليكم بعضا منها عبر كاميرا بوسطة..