2012/07/04
خاص بوسطة- علا الجباعي
يبدو أن مونديال كأس العالم هو الحدث الأهم والأبرز لعام 2010 فمنذ بداية السنة كان الشغل الشاغل للكثير من المقاهي والمطاعم والوسائل الإعلامية على اختلاف أشكالها، ومنهم من استعان بنجوم الدراما والغناء في سورية بهدف الترويج لمتابعتها وذلك لعلمهم بتأثير الفنان على الشارع، والعديد من الجهات الاقتصادية التي سترعى الحدث.
وسورية بكافة شرائحها، كالعديد من دول العالم، بدأت العد العكسي لبداية المونديال منذ فترة طويلة فالشباب والأطفال والشياب وجميع شرائح المجتمع عبروا عن ذلك بطرقهم الخاصة، أطفالاً نساءً ورجالاً انتظروا المناسبة كأنها عرس عالمي يتحدون فيه مع كافة جنسيات العالم.
أما الفنانون السوريون فكانوا، كما اعتدناهم، جزءاً من هذا النسيج الاجتماعي السوري، فمنهم من رفع علم الدولة التي يشجعها على سيارته، ومنهم من ارتدى (تيشرت) المنتخب الذي يشجعه.
ونحن بدورنا كان لنا حديث مع بعض نجومنا المتابعين والمهتمين بكرة القدم وبحدث الفيفا الأبرز، مونديال كأس العالم، لنتعرف على المنتخبات التي يشجعون واللاعب المفضل لكل منهم والأماكن التي يحبذون التواجد فيها فترة المونديال في حال تسنى لهم متابعة المباريات ولم تتقاطع مع أوقات تصويرهم.
أيمن رضا: أحب اللعب الجميل والأمر عندي غير محسوم
«أكيد أنتظر وأتابع المونديال وفريقي المفضل ومنذ سنوات البرازيل فهو دائماً بمستوى جيد، ولديهم مهارات فردية رائعة، مما يجعلني أنجذب لمتابعته. ومن الممكن، إذا لعِب "ميسي" مع المنتخب الأرجنتيني، أن أشجع الأرجنتين فالأمر بالنسبة لي غير محسوم لأنني أحب اللعب الجميل، يعجبني هذا اللاعب ولكن أثناء المونديال نكتشف لاعبين معروفين في الأوساط الرياضية لكننا نجهلهم».
وعن تقاطع التصوير مع المباريات يقول: «بالتأكيد أتابع التصوير فمعظم الفنانين والفنيين متابعون للمونديال لكن عملنا هو الأهم لذلك علينا أن نضبط أنفسنا وعملنا ونلتزم». وعن توقعاته يخبرنا: «دائماً هناك مفاجآت لذا سننتظر لنرى تشكيلة كل منتخب ثم نتوقع».
أما عن المنتخب الجزائري «أكيد هو الفريق الأهم عربياً، وأنا بدوري أتمنى أن يحقق نتائج جيدة ولكن لا أظن أنهم سيتخطون الدور الأول فالإستراتيجية العالمية تشير بوضوح إلى المستوى الذي يقدم عادة في مثل هذه الدورات، كما في الدراما فلا يمكننا أن نقارن فنجم نجوم سورية بنجوم مثل "ميل جيبسون" أو "آل باتشينو"»
وبالنسبة للأماكن التي سيتابع فيها المباريات يفيدنا «أفضل أن أكون في البيت مع الأولاد فهذا يحقق لي متعة حقيقية برفقتهم».
رفيق علي أحمد: أشجع منتخبات الدول الفقيرة.
«أنا دائماً مع الشعوب الفقيرة كمنتخبات أمريكية اللاتينية وإفريقيا، أما بالنسبة للمنتخبات العربية فإنني لا أعلق الكثير من الآمال عليها فكرة القدم لا علاقة لها بلعب (الحارات والبيادر) إنما بحاجة لاستراتيجيات معينة لها علاقة بالخطط والرياضيات ونحن عقولنا ممسوحة في هذه الاتجاهات! (مازحاً) الغريب في الموضوع أنني عندما أشجع فريقاً معيناً فهذا يعني أنه (راح سَلَطة) وأكيد سيكون خاسراً، فمثلاً عندما أتابع لعبة مع أولادي ويعجبني لعب الفريق الذين يشجعونه يحاولون إبعادي ويصرفونني من أمام شاشة التلفاز حتى لا يخسر الفريق»
يتابع «في الحقيقة أنا لست مواظباً على متابعة المونديال كما في السابق (على زمن بيليه ومارادونا)، وحتى لا أتناقض مع نفسي أنا أحب منتخب البرازيل وأحب لاعبه "رونالدينو"، وبالنسبة للحكام فأنا أحب جمال الشريف» (علق النجم رفيق علي أحمد ممازحاً: «أنا مع أي فريق يشجعه الفنان حسن عويتي ضد أدهم مرشد»!!)
سيف سبيعي: المونديال هو الحدث الأكثر جماهيرية.
«المونديال هو الحدث الأهم والأكثر جماهيرية في العالم لما يحظى به من ترويج إعلامي كبير وتقنيات حديثة، فلعبة كرة القدم هي الأكثر شعبية عالمياً، وبالنسبة لي أعشق الكرة وأنا متابع جيد للمونديال وللفريق الإنكليزي على وجه الخصوص لأنه المنتخب المفضل عندي كما أن لديهم، هذه السنة، تشكيلة مثالية أرى بأنها ستصل بهم إلى الكأس».
وعن لاعبه المفضل يقول: «لاعبي المفضل هو "ويل روني" الإنكليزي، ويعجبني لعب "ميسي" الأرجنتيني، وأيضاً "كريستيانو رونالدو" البرتغالي».
يضيف: «أعتقد بأن من سيصل إلى النهائي هم فرق إنكلترا، وهولندا، والأرجنتين، والبرازيل. كما أتمنى أن يستطيع المنتخب الجزائري تقديم مستوى جيد، وأرجو أن يتأهل للدور الثاني على الرغم من أنني أعتقد أن فرصته ضعيفة، وبتقديري لو أن المنتخب المصري هو الذي تأهل كان سيحقق نتائج أفضل».
وفيق الزعيم: نحن العرب لا نجتمع أبداً على رأي.
«أنا عربي متعصب لعروبتي أشجع المنتخب الجزائري لأنه ومهما كان مستوى أداءه فهو منتخب عربي استطاع الوصول إلى النهائيات ولهم شرف المحاولة، غيرهم من المنتخبات العربية لم يستطع الوصول لنصف ما وصلوا إليه أو لجزء صغير مما نرجوه، قد لا يستطيع المنتخب الجزائري الوصول للقمة ولكن ما المانع أن نزيح العار بأننا لا نصلح في الألعاب الجماعية، وهذا واقع فنحن لدينا أبطال عرب وصلوا إلى العالمية في الألعاب الفردية، ولا يقتصر ذلك على الرياضة بل في الكثير من المجالات الأخرى كالإعلام، فقناة الجزيرة مثلاً تنافس أهم المحطات العالمية وقد أثبتت أنه لدينا إعلاميين على مستوى عال جداً يستحقون التقدير، كما استطاعت الدراما السورية أن تصل للعالمية وأن تصنف التاسعة على مستوى العالم، وغيرها من الأدباء والفنانين فما الذي يمنع في الألعاب الجماعية؟ ولم لا نستطيع أن تسجيل أرقام متقدمة على مستوى العالم؟ هذا لأننا نحن العرب لا نجتمع أبداً على رأي، مما يؤكد بأن المشكلة ليست بالأشخاص بل بفكرة الاجتماع التي إذا تحققت تبنى على أسس غير مدروسة وغير منظمة تملؤها العشوائية والفوضى والمحسوبيات، مما سيدفع بنا إلى الهاوية وأنا أعتقد بأن الجزائر سيحقق نتائج مرضية لأن لديهم تشكيلة جيدة.
كما وأشجع المنتخب الإسباني أيضاً لأنني أشعر بأنهم شعب قريب من العرب. لا أستطيع أن أفصل حسي الوطني والقومي عن أن شيء حتى وإن كانت أحد هواياتي، فمن غير الممكن أن أشجع منتخب دولة لديها مواقف عدائية مع بلدي فالتشجيع بالنسبة لي جزء من حبي للشعب وللبلد.
كما أنني أحب الكرة البرازيلية التي تجري في عروق البرازيلين بين كريات دمهم الحمراء والبيضاء، وهم يقدمون للعالم مستوى رائع ولعب ممتع ولهم مكان لا يستطيع أحد إنكاره وقدرات لا يستطيع أحد إلا أن يعشقها ويحترمها».
وعن لاعبه المفضل يقول الزعيم: «تميز الأرجنتيني "ميسي" يجعلني أراقب تحركاته وفنياته، ونشاطه فهو يذكرني بنجوم الكرة القدماء».
سعد مينا: لست متابعاً جيداً للكرة لكنني أتابع البرازيل.
«مؤخراً لم أكن متابعاً جيد للكرة حتى في السابق لم أكن متابعاً إلا فترة المونديال ومباريات البرازيل حصراً فهم دائماً يلعبون بطريقة جميلة وأنا لا أحب إلا اللعب الجميل، وللأسف فهذه السنة لن أستطيع المشاهدة لأنني سأكون خارج سورية فلدي تصوير في الهند مع المخرج المثنى صبح في مسلسل "القعقاع" وباعتقادي لن يكون هناك من يهتم بالمونديال».
حسام الشاه: أحب لاعبي المنتخب البرازيلي لكنني أحترم "ميسي".
«فريقي المفضل هو البرازيل وفي هذا الموسم أرتدي (تيشرت) البرازيل وعلى سيارتي أرفع العلم البرازيلي، أحب لاعبي البرازيل إلا أنني أحترم "ميسي" الأرجنتيني. في العموم يعجبني أسلوب الكرة اللاتينية وأرى فيها فناً وإبداعاً، على عكس الكرة الأوروبية التي تعتمد على التكنيك المدروس.
عاطفياً أتمنى أن يحقق منتخب الجزائر نتائج جيدة لكن، عقلانياً، إن استطاع الوصول للدور الثاني فستكون قد دعت لهم أمهات المليون شهيد. كما وأتمنى، لا سمح الله، ألا يتقاطع العمل مع مباريات البرازيل فهذه مصيبة بالنسبة لي وإن حصل هذا فبالتأكيد ستكون الأفضلية للعمل».
وعن الأماكن التي يفضل متابعة المباريات فيها يقول: «الأفضل أن أكون مع الأصدقاء ولكن في البيت لأنني لا أضمن كيف سيكون وضع الحضور في المقاهي».
ميلاد يوسف: أنا برازيلي منذ الطفولة.
«أنا برازيلي منذ الطفولة ومازالت حاضرة في ذاكرتي تلك الشخصيات الرياضية أيام الثمانينيات فدائماً لديهم تشكيلة لاعبين رائعة وحالياً لديهم لاعب مميز هو "كاكا" وغالباً أتابع المباريات مع الأصدقاء في المقاهي.
وبالنسبة للمنتخب الجزائري أرجو أن تكون حظوظه جيدة ويستطيع الوصول إلى مراحل متقدمة، فنحن جميعاً نطمح إلى أن يصل أي منتخب عربي إلى مراحل متقدمة لكننا لا نعول كثيراً على منتخباتنا فقد تكررت خيباتنا».
جرجس جبارة: مشجع قديم للبرازيل.
«أشجع منتخب البرازيل منذ زمن، لكنني مؤخراً لم أعد متابعاً جيداً للكرة ومن خلال ما شاهدت لاحظت بأن "ليونل ميسي" الأرجنتيني و"كريستيانو رونالدو" البرتغالي هما الأفضل.
بالنسبة للمنتخب الجزائري فأنا أشجعه وأتمنى له كفريق عربي أن يحقق نتائج جيدة ولكن لا يخفى على أحد المستويات العالمية الموجودة فهناك مقومات لا تجعلني متفائل من النتائج التي سيحققها الفريق الجزائري».
وضاح حلوم: في مونديال جنوب إفريقيا سنكتشف أسماء جديدة.
«دائماً كانت ميولي برازيلية، وأعتقد في مونديال السنة ستكون هناك الكثير من المفاجآت وسنكتشف أسماء جديدة في عالم الكرة، من بين اللاعبين الأكثر تميزاً "ليونل ميسي" الأرجنتيني على الرغم من أنني أحب لاعبي البرازيل، وغالباً ما أتابع المباريات في البيت، وفي حالات نادرة أخرج مع الأصدقاء إلى أحد المقاهي، طبعاً في حال أتيح الوقت فنحن في فترة تصوير».
يضيف: «بكل الحب أتعاطف مع منتخب الجزائر وأتمنى أن يصل إلى مراحل متقدمة».
باسل حيدر: أعشق الكرة الأرجنتينية.
«أعشق كرة القدم وأنا أرجنتيني منذ الأزل!!! قد يكون السبب (ممازحاً) لأنني من أم أرجنتينية الأصل من ريف الأرجنتين، ولكن الحق يقال هم فريق بتشكيلة جيدة يلعب بحرفية وفنية عالية المستوى، وأثناء اللعب يظهر عدد من نجوم الكرة، ولكن الآن أعتبر الأرجنتيني "ميسي" هو الأفضل».
وعن المنتخب الجزائري يضيف: «المنتخب الجزائر هو الذي سيمثل العرب في المونديال وأنا معهم قلباً وقالباً وأتمنى أن يصل إلى مراحل متقدمة فلديهم منتخب جيد».
أما بالنسبة للانتظار والشغف الجماهيري للمونديال يقول: «العامل الأهم برأيي هو شعورنا بالنقص للنجاحات الرياضية. أقول ذلك آسفاًُ فنحن في حاجة إلى أن نرى رياضة جميلة وعلى مستوى من التطور الحرفي المتزايد باستمرار».
وعن تقاطع التصوير مع موعد المباريات يضيف: «عملي ومهنتي هي عشقي لذا لا أفضل أي شيء على عملي وسيكون خياري هو العمل».
إسماعيل مداح: أنا أرجنتيني في المونديال.
«أنا أرجنتيني في المونديال فهو الفريق الذي أعتقد وأرى بأنه يمتلك التشكيلة والمعطيات التي ستصل به إلى النهائي».
وعن لاعبه المفضل: «أرى أن "ميسي" الأرجنتيني لاعب مميز، وهذا بالإجماع، فلديه فنيات وحرفية عالية، وقد نرى نجوماً كثر في المونديال لم نكن على معرفة سابقة بهم. أنا عادة أتابع المباريات في البيت وأحياناً في المقاهي مع الأصدقاء، هذا إن أتيح لي الوقت فأحياناً يتقاطع التصوير مع الألعاب وهذا طبيعي لأننا في الوسط الفني محكومون ووقتنا ليس ملكنا، لذلك نضطر للتواجد في مواقع التصوير وحينها يكون لا حول ولا قوة».
داني عيسى (مدير تصوير): جزائري حتى العظم.
«أنا جزائري حتى العظم، فهو منتخب عربي علينا أن نفخر بأنه وصل إلى هذه المرحلة ونشجعه بكافة الأساليب، وأعتقد بأنهم سيقدمون مستوى جيداً وسيستطيعون الوصول إلى مراحل متقدمة، وفي المرتبة الثانية فأنا أعشق الطليان منذ زمن قد يكون هذا لأنني من جذور إيطالية، ولكن لديهم كرة رائعة وعلى الرغم من أن التشكيلة عادة تكون أفضل لكنني متفائل، وأكثر من ذلك لدي ثقة بأنهم سيقدمون مستوى جيداً، كما أنني أرجو أن يتاح لنا الوقت لنتابع، وفي حال تسنى لنا هذا فأنا أفضل أن أكون برفقة الأصدقاء في المقهى مما يخلق جواً من الحماس والتنافسية والمتعة».
رنا شميس : في المونديال سأكون مع إسبانيا.
«لست من متابعي كرة القدم لكنني أشجع لاعب التنس "رافاييل نادال"، لذلك في المونديال أنا مع إسبانيا، وأتمنى أن تأخذ الكأس، كما أنني لا أظن بأنه سيكون لدي الوقت الكافي لحضور المباريات لأنني سأكون مشغولة بالتصوير».
عزة البحرة وزوجها المخرج ثائر موسى تحضرا لمتابعة المونديال في البيت.
«على اعتبار بأن زوجي ثائر موسى لديه اهتمام بالكرة والمونديال فبالتأكيد سأكون مهتمة، وفي العموم، أنا أتعاطف مع المنتخب الإيطالي، وبالنسبة لي لا أستطيع أن أتوقع من سيحصل على اللقب لكن ثائر يقول بأنها ستكون البرازيل».
وعن اللاعب المفضل لديهما أجاب بأنه "ليونيل ميسي"، كما تحضرا لمتابعة المونديال معاً في البيت.
صلاح طعمة (مدير إنتاج) أشجع الجزائر لأنه المنتخب العربي الوحيد.
«أنا أكثر شخص بعيد عن كرة القدم لكنني أشجع الجزائر من باب التعصب القومي فهو المنتخب العربي الوحيد في المونديال، هذه الأيام نقوم بتصوير مسلسل (السائرون نياماً) وأجواء المونديال تملأ (اللوكيشن) ولكن للأسف لن يكون لدينا متسع من الوقت لمتابعة المباريات».
لويز عبد الكريم: للمونديال طقس خاص ومميز.
«أحب لاعبي المنتخب الإيطالي، ويعجبني لعب المنتخب الإسباني فهم دائماً يقدمون مستوى جيد، كما وأشجع فريق غينيا الإفريقي أيضاً يلعبون بطريقة جميلة»
تتابع وتقول: أشعر بأن لهذه الفترة طقس خاص ومميز يجمع العالم كله أمام الشاشة، وعلى الرغم من أنني لست متابعة رياضية جيدة إلا أنني في المونديال أحاول أن أعيش هذا الطقس حسب وقت الفراغ المتاح من العمل فعادة أخرج مع صديقاتي لحضور المباريات أو حتى نجتمع في البيت فمع الشلة يكون الجو أكثر حماسة وتحد وتنافسية».
وهكذا فإن النسبة العظمى من نجومنا هم من عشاق ومتابعي الكرة البرازيلية والأرجنتينية، فبالإضافة لمن تحدثنا معهم مطولاً هناك من صرح لبوسطة عن تشجيعهم لفريق البرازيل وهم: قصي خولي، أمل عرفة، نضال سيجري، مكسيم خليل، وصفاء سلطان، أما متابعي الكرة الإيطالية: كندة حنا، شكران مرتجى، جيني اسبر، نادين تحسين بك، دينا هارون، ومديحة كنيفاتي، ومن عشاق المنتخب الأرجنتيني: عبد المنعم عمايري، أندريه سكاف، و ديمة بياعة، كما أن هناك من يشجع المنتخب الألماني: سامر المصري، صبا مبارك، مصطفى الخاني، وممن يشجع الكرة الإسبانية: نضال نجم، محمد خير الجراح، وريم عبد العزيز، ومن عشاق الكرة البرتغالية: باسل خياط.
وعن الكرة العربية في مونديال جنوب إفريقيا المتمثلة بالمنتخب الجزائري، وعلى الرغم من التعاطف الجماعي والتمنيات الكثيرة بأن يحقق نتائج تليق بالعرب، إلا أن الجميع اعتبر الأمل بوصوله إلى الدور الثاني ضعيفاً، بل أشبه بمعجزة.