2012/07/04
خاص بوسطة - يارا صالح تضمن عدد تشرين دراما الصادر يوم الأحد 30 أيار/ مايو 2010 مجموعة من المتابعات والمقالات التي تصب في صلب اهتمامات الوسط الدرامي السوري. وإلى جانب الملف الذي حمل عنوان "بسام كوسا.. وتفاصيل أخرى للعشق، حاول الملحق الاستفادة من المساحتين في أعلى الصفحات لنشر أخبار ومتابعات قصيرة لآخر الأعمال الدرامية التي يتم تصويرها أو عرضها حالياً. ومن المتابعات الأخرى للملحق "صبايا (2).. تنويعات من الواقع اليومي المعيش.. على مقام الكوميديا"، و مقالة لميسون شباني حملت عنوان "«الهروب» محاولة للدخول إلى أعماق الروح"، وفي الصفحة ذاتها التي حملت عنوان كواليس، كتب محي الدين المحمد "الدراما بين العامية والفصحى"، بينما كتب سامر محمد إسماعيل في زاويته "فوق الطاولة" تحت عنوان "مكاتب الكومبارس". في الصفحة التالية، إذاعة وتلفزيون"، رأت الإعلامية والشاعرة هيام منور التي حاورتها لبنى شاكر أن "ضي القناديل مشروح نجح بالبساطة والعفوية"، بينما قال الفنان مصطفى الخاني لخلدون عليا "قدمت أدواراً لا تقل أهمية عن النمس وربما أهم". وفي مسارات الملحق رأى السيناريست فادي قوشقجي أن "تعديل النص دون الرجوع إلى مؤلفه.. اعتداء"، وأشار في الحوار الذي أجراه زيد قطريب وهدى منور أن "الرقابة السورية أهون الرقابات العربية بالنسبة للأفكار الحداثية"، وفي نفس الصفحة تطالعنا مقالة للدكتورة نهلة عيسى بعنوان "من فينا مثقف أو فنان؟". مصعب العودة الله حاور الناقد محمد الأحمد مدير عام المؤسسة العامة للسينما، والذي رأى أن "الحكومة السورية هي الأكثر دعماً للسينما في الوطن العربي"، كما أشار إلى أنه "راض عن مشروعي السينمائي"، وفي نفس الصفحة، سينمانا، كتب ناجي أسعد "القضايا العربية في مهرجان كان للأفلام الأجنبية". في الصفحة الأخيرة للملحق تطالعنا مجموعة من المتابعات الفنية ومنها "قناة الدنيا الحجة بديلاً للحقيقة" بقلم د. نهلة عيسى، "كتب أعمالاً كرست الفقراء أبطالاً تراجيديين.. أسامة أنور عكاشة يودع الحياة" بقلم علي سفر، و"مراهقة.. نضوج.. ثوري" بقلم ماهر منصور. كما وعد الملحق خلال العدد القادم بطرح قضية "نجوم.. ولكن بعيداً عن أدوار البطولة المطلقة" في ملف خاص.