يحكي المسلسل قصة الفقيه والعلامة وهب بن عمر الصيرفي الملقب بالبهلول الذي أبى أن يتكبر فتزهد في داره المتواضعة وتصدى ببلاهته تلك للخليفة وراح يصحح له مساراته، أما الخليفة فقد أحب بهلول وقربه منه لدرجة أنه كان يطلبه في أشد حالات تأزمه مستخدماً إياه كمفرج للهم ثم مستفيداً من الحكمة التي كان ينطق بها بهلول في وقت كان يعجز عنها قاضي قضاته .