مقالة اليوم - لحظات

شكري الريان

اللحظات الجميلة نتمنى لها أن تدوم.. هذه طبيعتنا جميعا.. ودوامها بأن يشاركنا فرحنا بها أكبر عدد ممكن من الأحبة. نود من خلال خدمة لحظات التي تقدمها بوسطة لمتصفيحها في أول أيام العيد، أن نعطي الفرصة لكم جميعا بأن تشاركوا وتنقلوا ليس فقط صور فرحكم ولحظاتكم الجميلة والمضحكة إلى الآخرين.. بل عدوى الفرح والضحك أيضا.. نتمنى أن تكون الكليبات المعروضة في هذه الخدمة الجديدة، بطرافتها وبساطتها تعبيرا صادقا وأنيقا عن ابتسامة أردناها أن تنتشر على شفاه الجميع. يمكن للجميع المشاركة هنا.. عبر نكتة.. عبر موقف طريف.. عبر تعليق على عمل معروف أراد صاحب التعليق الإشارة إلى زاوية فيه أعجبته أو أثارت عنده مشاعر أخرى وأراد لفت انتباهنا لها. أو عبر تسجيل جوانب من حياتكم. رحلاتكم. نشاطاتكم الاجتماعية.. لقطات لأماكن سكناكم في بلداتكم ومدنكم وقراكم بحيث نراها بعيونكم أنتم. باختصار كل ما تحبون أن يشارككم الآخرين الاحتفاء به مرحب به في هنا.. مع التنبيه إلى أننا لا نريد ولن نستقبل أي نوع من أنواع الاساءات. هذه زاوية للمرح وخفة الظل وأيضا لرؤية مجتمعاتكم بعيونكم أنتم. ننتظر هنا أن تدهشوا الجميع وتدهشونا معهم بصور جديدة من حياة لا تنضب.. هذه عيديتنا لكم في أول أيام العيد، آملين فعلا أن تسركم وهي في نهاية المطاف، "لحظات" محاولة إضافية لدعوتكم إلى مزيد من المشاركة.. لأن الموقع أصلا أنشئ لهذه الغاية.. نكتفي بهذا القدر متمنين عيدا سعيدا للجميع، أعاده الله علينا جميعا باليمن والبركة.. الخدمة الجديدة "لحظات" أسفل الصفحة الرئيسية في الموقع.. تصفحوا.. شاهدوا.. شاركوا..