خاص بوسطة
وجه مألوف ومحبوب.. وله شعبية من خلال حضور اتسم بتميز وفرادة خاصة جعلته يصبح قريبا من الجميع.. وبسبب هذا القرب بالذات، لحقت عدسة بوسطة بعبد الحكيم قطيفان، طالبة منه كلمة لمتصفحيها.. وكعادته لم يقصر..
بوسطة تشكر عبد الحكيم وهي إطلالة نودها أن تكون دائمة لكل وجوه سورية.. بكل ما فيها من كرم وطيبة..