2012/07/04
بوسطة - مواقع وصحف عربية
اعترفت الفنانة اللبنانية مروى بأنها تعرت، وحملت المسؤولية لهاني جرجس فوزي ودعاء حسن، وكشفت أنها وصلت إلى القاهرة قبل 24 ساعة فقط من توجّهها إلى نقابة الموسيقيين، مؤكدة أنّها قابلت نقيب الموسيقيين إيمان البحر درويش وكشفت له حقيقة الأمر.
واعترفت بحسب مجلة أنا زهرة “بأنّ الفيديو صحيح وغير مفبرك، لكنّها في الوقت نفسه حمّلت المخرج هاني جرجس فوزي ومصوّر الفيلم هشام، مسؤولية نشره وترويجه للتشهير بها، ووصفت ما قام به المخرج بالجريمة التي يجب أن يحاسب عليها”.
وكشفت أنّها قامت بتصوير ذلك المشهد بعدما وضعت فوطة على جسدها لتصوير مشهد الاستحمام والجزء العلوي من جسدها، كما يحدث مع الكثير من الفنانات، لكنها فوجئت خلال التصوير بسقوط الفوطة، فطالبها المخرج بمواصلة التصوير، على أن يخرج العاملون من المكان حتى يستطيع أن يتم تصوير المشهد عن طريق تصوير مقطعين، ثم يتم الحصول على “الشوتات” المتفق عليها.
واعترفت الفنانة اللبنانية أنّها اضطرت للموافقة بعدما أكد لها المخرج بأن إعادة التصوير سوف تكلّف غالياً، لذلك ترى أن المخرج والمصوّر مسؤولان عن تسريب الفيديو ولا بد من التحقيق معهما.
اتهام علا غانم
وعن اتهامها لعلا غانم بالوقوف وراء الفيديو، أكّدت أنّها لم تتهم غانم بذلك، بل كل ما قالته “اشمعنا انا الذي يتم تسريب فيديو لي ولم يتم تسريب فيديو لعلا رغم مشاهدها الجريئة في الفيلم”.
ومن المقرّر أن تصدر نقابة الموسيقيين خلال ساعات بياناً تعلن فيه الإجراءات التي ستتخذها تجاه مروى