2013/05/29
بوسطة – وكالات
قدمت شبكة "فوكس نيوز" مجموعة من الحقائق الغريبة والمثيرة حول أشهر الفنانين الأمريكيين، نقدم لكم هنا بعضا منها:
هاريسون فورد
في الفترات الفاصلة بين أدائه لدوره في "أمريكان غرافيتي" وغيره من الأفلام، كان فورد يكسب قوت يومه من عمله كنجار، وعندما كان يعمل على إصلاح باب أحد الاستوديوهات طلب منه جورج لوكاس قراءة جزء من دور كان سيمثله هان سولو في فيلم "حرب النجوم"، وتأثرا بأدائه أوكل له لوكاس الدور، ثم انطلق بعدها فورد إلى القمة.
نيكولاس كيدج
عندما كان كيدج يؤدي دوره في "بيردي" 1984، خلع اثنين من أسنانه أثناء أداءه للدور وهو ما جعل ذلك الجزء من الفيلم مقنعا للغاية".
شين كونري
بدأ كونري يفقد شعره وهو في سن 21 عاما، وكان يرتدي الباروكة أثناء أدائه لدوره في فيلم جيمس بوند.
إيميلي بلنت
هل تعلم أن النجمة اللامعة كانت تعاني من التأتأة حتى بدأت التمثيل، وعن ذلك تقول بلنت: "كنت أحاول إخراج الكلمات بصعوبة وكان أمرا محبطا، وكنت أذهب لأخصائيين تخاطب، ولكن ذلك لم يفلح حتى اقترحت مدرستي أن أمثل دورا في مسرحية مدرسية بلهجة أخرى غير لهجتي، ووقتها شعرت أنني أعبر عن شخص آخر وكان إحساسا رائعا وتوقفت التأتأة عندما كنت على المسرح".
سوزان سارندون
على عكس ما يعتقده الناس، لا تأتي دائما الجاذبية على أصحابها بالخير، حيث تسببت جاذبية سوزان سارندون في حرمانها من تحقيق رغبتها في لعب دور أدريانا بالبوا في فيلم "روكي" أمام النجم سيلفستر ستالون، حيث رأى المخرج أنها أكثر جاذبية مما ينبغي وأوكلوا الدور لممثلة أخرى.
بليك ليفلي وبين بادجلي
يعتقد العديدون أن ليفلي وبادجلي وقعا في حب بعضهما البعض في "جوسيب جيرل" ولكنهما تعرفا على بعضها في سن الحادية عشرة إذ كانت والدة بليك هي مدرسة التمثيل الخاصة ببن.
شايلين وودلي
بالرغم من أن وودلي تبدو في كامل لياقتها فإنها تعاني من انحراف بالعمود الفقري تم اكتشافه وهي في سن 15 وقد حاولت أن تتعايش مع الحالة، ثم ساهم استخدامها لجهاز تقويم في تصحيح وضع عمودها الفقري.
ماثيو ماكونهي
كان النجم الشهير ممنوعا من مشاهدة التليفزيون خلال النهار حتى أنه لم يكن قد شاهد سوى فيلمين فقط عند بلوغه الثامنة عشرة من عمره.. ترى هل يطبق هذه القاعدة على أطفاله؟!
بيرس بروسنان
يبدو أن بيرس، الشهير ببطولته لفيلم جيمس بوند، يبدو دائما وكأنه على وشك القيام بخدعة ما، والغريب أنه يستطيع أن يفعل ذلك فعلا، فقبل أن يشق طريقه إلى هوليوود، تعلم بيرس أن يخرج النيران من فمه، حيث كان يعمل في السيرك لعدة سنوات، وبالتالي فهو يستطيع فعليا أن يخلب أنظار المشاهدين بحيله البارعة.
جاك نيكلسون
قام الجدان بتربية جاك نيكلسون حتى أنه كان يعتقد أن والدته "جون" هي أخته، ولم يكتشف الحقيقة إلا في عام 1974 عندما قام صحفي بمجلة "التايم" باكتشاف الحقيقة.
إلفيس بريسلي
رغم أنه كان نجم الروك أند رول الأول، فإن مدرسه في الصف الثامن أخبره أنه لا يجيد الغناء.
جينا ديفيز
كانت الممثلة الفاتنة دائما تحصل على الجوائز نظرا لبراعتها في الرماية حتى أنها كانت ضمن 32 امرأة تأهلن للانضمام إلى فريق الرماية الأميركي في أولمبياد سيدني 2000.
آشلي غرين
بالرغم من أن غرين تبدو بريئة ولطيفة، فإنها مقاتلة شرسة، حيث كانت تتمرن على فنون القتال منذ نعومة أظفارها.
بيونسيه
هناك إشاعات تفيد بأن بيونسيه تعاني من حساسية من العطور، رغم أنها الوجه الإعلاني لعدد من العطور. ويبدو أن الشركات تغير مكونات العطور الموضوعة داخل الزجاجات حتى لا تصيب بيونسيه بالحساسية.
نيكول كيدمان
تعاني كيدمان من فوبيا الفراشات، وهو أمر غريب حيث تؤكد كيدمان أنها لا تخاف من الثعابين أو العناكب بل الفراشات فقط.
توم كروز
كاد كروز أن يصبح الأب توم حيث كان يرغب في أن يصبح قسا وهو صغير، ولكن بعد عام كامل شعر توم بأن ذلك لا يناسبه.
مارك والبيرغ
ولد والبيرغ بحلمة ثالثة ولكنه أكد أنه لا يخجل منها.
والت ديزني
هل تعلم أن مؤلف شخصية الفأر الأكثر شهرة في العالم، ميكي ماوس، كان يخاف من الفئران، رغم أنه لم يكن يعاني من مشكلة مع الكلاب الكبيرة أو غيرها من الحيوانات.
براد بيت
طلب الفنان براد بيت من الطبيب خلع أسنانه لكي يؤدي دوره في فيلم "نادي القتال"، 1999 ثم أعاد تركيبها مرة أخرى بعد الانتهاء من الفيلم.
رينيه زيلويجر
كانت زيلويجر تعمل كنادلة عندما كانت في الثامنة عشرة من عمرها في نادي ليلي وكانت تقدم أيضا فقرات راقصة.
ليزا كودرو
بالرغم من أنها تبدو دائما وكأنها ترغب في أن تسلي الجماهير فإنها كانت تحاول طوال الوقت علاجهم؛ وذلك حيث كانت كودرو تدرس علم الاجتماع الحيوي وكانت تجري أبحاثا عن الصداع قبل أن تنتقل للتمثيل.
ساندرا بولوك
اكتشفت ساندرا بولوك أنها تعاني من حساسية تجاه الأحصنة عندما كانت تصور فيلم "اثنان بجوار البحر" في 1996 والذي تؤدي فيه دور فتاة تحب الجياد.