2012/07/04
خاص بوسطة - يارا صالح كرم الملحق الدرامي لجريدة تشرين الصادر الأحد 21 آذار، الفنانات الأمهات اللواتي كنَّ أمهات في الواقع وفي الشخصيات والأدوار، وتوقفت عند العديد من الأسماء الفنية العريضة لفنانات هن من أبرز اللواتي جسدن شخصية الأم. الملحق تناول سيرة الفنانة الكبيرة نجاح حفيظ، بمقالة لسامر محمد إسماعيل تحت عنوان "نجاح حفيظ.. امرأة تقول للجميع صح النوم"، فيما تابع بشار إبراهيم الحديث عن (فطوم حيص بيص) بمقالة حملت عنوان ".. وأمومة شامية فاضت على زملائها في السينما!.."، أما علي سفر فقد كتب "منى واصف .. أم على صف الكبار في عالم الأداء". هدى قدور تناولت أمومة الفنانة الكبيرة نبيلة النابلسي التي وصفتها بأنها "الأم التي لا تنساها الذاكرة"، أما سامر محمد إسماعيل فقد كتب في مقالته الثانية في الملف تحت عنوان "ثناء دبسي.. وجه الأم في صوتها الأقرب إلى قلب المشاهد"، فيما كتب هيثم حسين عن "أنطوانيت نجيب .. أم مع درجة عالية من الإقناع" المثال النموذجي للأم الشامية تحدث عنه الملحق عندما تناول سيرة الفنانة صباح الجزائري، أما الفنانة نادين فنالت لقب "الأمومة خارج التأطير"، وحملت مقالة أخرى عنوان "سلمى المصريّ.. أناقة الأمومة"، فيما تناولت الأخرى رمزية الأمومة عند الفنانة هدى شعراوي، وحملت ثالثة عنوان "فاتن شاهين.. سطوة الأمومة". "وفاء موصللي.. الوجه الأمثل للأم القوية" كان عنوان مقالة سمير المحمود، أما مقالة ريم الشالاتي فكانت بعنوان "ضحى الدبس...الأم الصغيرة سناً الكبيرة أداءً"، أما وليد العودة فقد أجرى لقاءً مع الفنانة فيلدا سمور التي قالت: "جسدت أدوار الأم في العشرين من عمري". الفنانة سحر فوزي كانت محور مقالة حملت عنوان "سـحر فـوزي الأمومة المتشعبة"، فيما نشر الملحق مقالة أخرى حملت عنوان "جيانا عيد..الأم هي البحث عن مكامن الجمال في أيّ مكان"، أما علي وجيه فقد كتب عن الجيل الجديد من الفنانات السوريات اللواتي تؤدين أدوار أمهات بمقالة حملت عنوان "أمهات صغيرات في الدراما السورية..التواطؤ في سبيل الإقناع". تحية من نوع آخر وجهتها تشرين دراما في عيد الأم إلى الأمهات السوريات من خلال الفنانات اللواتي جسدن، بكل إبداع، شخصية الأم بكل حالاتها.