2012/07/04
بوسطة - وكالات
حاول منظمو حفل الأوسكار الثالث والثمانين التوصل إلى شيء غير مسبوق في تاريخ جوائز الأوسكار، فكلفوا نجماً
ونجمة من شبان هوليوود بتقديم أكبر مناسبة في صناعة السينما
لكن جهود جيمس فرانكو وآن هاثاواي لم تلق قبولاً كبيراً، طبقاً لما أظهرته الآراء الأولية عن أول تقديم لهما لحفل
الأوسكار
قالت صحيفة نيويورك تايمز: «الجهد المستمر منذ زمن طويل لإرضاء المشاهدين الأصغر سناً كان مؤلماً صراحة»، في
حين ذكرت صحيفة بوسطن هيرالد «الإشارة إلى الإنترنت والتطبيقات (في الهواتف المحمولة) والفيسبوك لا تجعل عرضاً
ما متألقاً.. أو ممتعاً
غير أن مجلة "إنترتينمت ويكلي" قالت إن هاثاواي، 28 عاماً، وفرانكو، 32 عاماً، كانا «مقدمَين رائعَين لحفل الأوسكار»،
ووصفتهما بأنهما «ظريفان.. متمكنان.. على سجيتهما.. وذكيان
وكان منتجو حفل الأوسكار يأملون أن يجتذب الاثنان المشاهدين الأصغر سناً، الذين أصبحت حفلات الأوسكار لا
تجتذبهم بصورة كبيرة خلال السنوات القليلة الماضية